انتقادات في اليوم الأول لعروض الدراما المغربية على الأولى ودوزيم

فوجئ المشاهدون المغاربة وهم يتتبعون اليوم الأول من الأعمال الدرامية من المنتوج الوطني الذي تعرضه القناة الأولى والقناة الثانية “دوزيم” بطفرة في الإشهار غطت على الأعمال نفسها، مما جعل البعض يعلق بأن الأعمال الوحيدة التي كانت ناجحة في اليوم الأول من المعروض الرمضاني هو “حصة الإشهار”.
ولا تقدم الحلقات الأولى صورة عامة عن المنتوج الرمضاني المغربي، الذي يوجد الكثير من أعماله في المونتاج، لكن الملاحظات الأولية التي أبداها العديد من رواد الفيسبوك تشير إلى سطحية كبيرة في التعامل مع قضايا المجتمع المغربي، خلافا لما تقدمه قنوات عربية من أعمال تشد المشاهد من أول وهلة.
والخوف، أمام اكتساح سوق الإعلان للقناة الأولى والثانية أن يبدأ موسم الرحيل نحو القنوات العربية مبكرا.

وصف العمل بأنه "حاجة حلوة بتتكلم عن نفسها" واعتبره تخليدا لذكرى السيدة أم كلثوم، وهو ما يشكل في نظره مسؤولية كبيرة على عاتق صناع الفيلم.
لمواجهة هذا الخطر، تقدم الجمعية الألمانية لعلاج السكري خطة وقائية متكاملة تركز على تعديل نمط الحياة.
يعد هذا التتويج اعترافا جديدا بدور مدينة فاس التاريخي كملتقى للحوارات الروحية، وبمكانة مهرجانها الذي انطلق عام 1994 كمنصة عالمية رائدة للحوار الثقافي والإنساني المثمر.