سميرة بنسعيد "مظلومة"

تجددت المضايقات التي كانت تعرضت لها المطربة المغربية الكبيرة سميرة بنسعيد، بعد حملة موجهة ضدها قادتها بعض الصحف المصرية.

وكانت النجمة المغربية قد التزمت الصمت اتجاه ما حصل في مصر بعد الثورة ، شأنها شأن العديد من النجوم المصريين الكبار، باعتبارها ضيافة في بلاد الكنانة، غير أن الإعلام المصري الموجه لم يحترم رغبتها وبدأ ينبش بتفاصيل حياتها ويخترع الروايات حولها وحول علاقتها برموز النظام السابق.

وهذا ما دفع النجمة المغربية إلى التفكير في العودة إلى المغرب للاستقرار نهائيا ومغادرة القاهرة، شأن العديد من الفنانات المغربيات اللواتي استقررن في دبي، بعد موجة الربيع العربي وكساد الحقل الفني.

وقدمت الفنانة  منذ مدة وجيزة أغنيتها “مظلوم” باللهجة الخليجية، التي لاقت نجاحا كبيرا، كما أحيت أمس سهرة ضمن “ليالي مزغان” في المغرب.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.