لا اختلاف في النسبة المئوية بين الجنسيين الراغبين في خدمة مركز زواج، نساء ورجال شباب وشابات من أعمار تبدأ من 24 حتى ستين عاما.

يشترط أن تكون المرشحة للزواج في سن الخصوبة وأن دورتها الشهرية في أمان ولو كانت فوق الأربعين، تشترط: يكون متقي الله، ومؤمن ب: هن سكن لكم، يشترط الراحة والسكينة، تشترط يكون راجل.. إنها بعض من شروط المتقدمين لخدمة مركز الزواج.

يعكس اللجوء إلى الوساطة الإلكترونية الانتقال بالزواج من فرصة العمر التي ينتظر تحقيقها، إلى صناعة الفرصة أو فرصا لهذه الرغبة.

هل الطريق إلى الزواج صار صعبا ومتعثرا إلى حد إحداث وكالات مساعدة على إيجاد شريك أو شريكة حياة زوجية ؟ سؤال مستعجل الطرح عندما نجد أن نسبة مهمة من الجنسين قد بدأت تطرق باب وكالات الزواج بحثا عن النصيب.