الأرقام حوله مخجلة، والدراسات، منها دراسة للنيابة العامة، محرجة لأن من بين طلبات الإذن بالزواج منتمون لسلك التعليم. خرجات البعض لتعزيزه، ومنها فتوى تزويج بنت التسع سنوات، تعود بالمجتمع إلى زمن الوأد. فيه من الاغتصاب والمتاجرة بالبشر ما يندى له جبين المجتمع، ظاهرة تسببت في انتحار بعض من ضحاياه، وسلبت أخريات حقوقهن في التعليم وفي الكرامة. هو زواج القاصر الذي مازال يحاكم المجتمع.