آسيا برانش أول ملكة جمال للولايات المتحدة الأمريكية من أصول أفريقية

توجت الشابة الأمريكية آسيا برانش البالغة 22 عاما من العمر بلقب ملكة جمال الولايات المتحدة الأمريكية لعام 2020 وهي أول شابة من أصول إفريقية تفوز باللقب بعدما تنافست مع 50 شابة، حيث حصلت على اللقب بعد تأجيل موعد المسابقة عدّة أشهرٍ بسبب فيروس كورونا.

فيما أعربت برانش بعد فوزها عن فخرها بعدما صنعت التاريخ وأصبحت أوّل امرأة من أصول إفريقية تمثّل ولاية ميسيسيبي في المسابقة وتتوّج باللقب، كما قالت إنّها ستستغل موقعها كملكة ومنصّتها لتسليط الضوء على قضايا العدالة الاجتماعية.
فيما حلّت “كيم لاين” ملكة جمال أوهايو كوصيفة أولى، فيما حصلت ملكة جمال ولاية أوكلاهوما على لقب الوصيفة الثانية، وضمّت لجنة التحكيم كلاً من الإعلامية آبي هورناسك، وسيدتي الأعمال غلوريا مايفيلد بانكس وسوزان يارا، وملكتي جمال الولايات المتّحدة الأمريكية سابقاً كيمبرلي بريسلر ولينيت كول.

https://www.youtube.com/watch?v=oqDsknCyD70

آسيا تألّقت بتاج “Power Of Positivity” من تصميم دار معوّض للمجوهرات والّذي يحتوي على خمسة أحجار تنزانيت زرقاء محاطة بالماس، مع حبات من الياقوت والسافير الأزرق.

Miss Tupelo Asya Branch reacts to being crowned Miss Mississippi 2018 during the Miss Mississippi Pageant. Photo by Courtland Wells/The Vicksburg Post

يشار إلى أن آسيا، وهي طالبة بجامعة ميسيسيبي، وتعد أوّل بنت من أصول إفريقية تتوج كملكة جمال لولاية ميسيسيبي، وأوّل ممثلة للولاية تتوج كملكة جمال للولايات المتحدة الأمريكية، وفي أوّل تصريح لها بعد التتويج قالت “لم أصدق أنهم نادوا على اسمي” وواصلت “أشعر بالفخر وبسعادة غامرة أن أكون أوّل ملكة جمال لميسيسيبي تفوز بلقب ملكة جمال أمريكا”.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.