تشييد “المسرح الكبير” بفاس لتعزيز الأنشطة الثقافية بالعاصمة العلمية 

تم تخصيص مغلف مالي يقدر بـ100 مليون درهم لإنجاز"مسرح فاس الكبير"من أجل تعزيز التنشيط المسرحي والثقافي بالعاصمة العلمية.

وسيشكل هذا المسرح فضاء للانبعاث الثقافي والفني بمدينة فاس كما يتيح ولوج الساكنة المحلية لبنيات التنشيط الثقافي والفني والمساهمة في تطوير الملكات الفكرية والطاقات الإبداعية لشباب جهة فاس مكناس.

ويمول هذا المشروع، الذي صادق عليه مؤخرا أعضاء مجلس جهة فاس مكناس خلال انعقاد الدورة العادية، وزارة الثقافة ( 25 مليون درهم ) ووزارة الداخلية ( 22 مليون درهم ) و مجلس جهة فاس مكناس ( 20 مليون درهم ) ووزارة السكنى وسياسة المدينة ( 22 مليون درهم ) وجماعة فاس ( 9 مليون درهم ) ومجلس عمالة فاس ( 2 مليون درهم ). وسيتم إنجاز المشروع خلال الفترة الممتدة ما بين 2016 و2019.

ويتطلع أعضاء المجلس من خلال المصادقة على هذه الاتفاقية الى مواصلة وتكثيف الجهود من أجل تكريس الدور الريادي لمدينة فاس كمركز ثقافي ورافعة قوية للإقلاع الثقافي والتنشيط السياحي باعتبارها عاصمة روحية للمملكة.

يشار الى أن بناء هذه المعلمة الثقافية يندرج في إطار مجموعة من المشاريع الحيوية التي صادق عليها أعضاء مجلس جهة فاس مكناس وخصصت لها اعتمادات مالية تقدر بحوالي 366 مليون و 600 ألف درهم وشملت على الخصوص بناء متحف لحفظ الذاكرة التاريخية ومعهد للفنون الجميلة.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.