فضائح المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء لا تنتهي لأنه يستقبل حالات مرضية عادية وغالبية المشاكل ترتبط بغياب أسرة كافية وقلة الموارد البشرية و الاكتظاظ الذي تشهده، والذي لم تجد له الوزارة حلا رغم انخراطها، كما أن مستعجلات مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء مازالت تثير سخط المواطنين بسبب تعطل أجهزة السكانير ليلا، وعدم وجود أطر وسيارات إسعاف كافية، لهذا نجد بأن مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء يرفض استقبال بعض الحالات كما حدث مع هذه السيدة التي رفضت مستعجلات مستشفى ابن رشد بالدارالبيضاء استقبالها عندما جاءت بها سيارة للإسعاف وهي وزوجها في حالة يرثى لها بسبب حالته المرضية فظل خارج المستشفى لساعات دون أن يلتفت إليه أحد، وهو ينادي لمساعدته والتدخل لدى إدارة المستشفى من أجل علاجه…..مستعجلات مستشفى ابن رشد بالدارالبيضاء مستعجلات الإهمال وغياب المراقبة فقد أظهر التسجيل التذمر وعدم الرضى على مستعجلات مستشفى ابن رشد بالدارالبيضاء بالمستعجلات تعيش واقعا مترديا وتكفي جولة سريعة لتجد واقع الاحتقان والتذمر على وجوه المرضى والزوار،فإذا كانت غاية المستعجلات هي استقبال المرضى وتقديم خدمة سريعة ومستعجلة، إلا أن واقع .الحال يعكس ذلك بمستشفى ابن رشد بالدرالبيضاء، فتجد حراس الأمن الخاص يعاملون المرضى بطريقة غير عادية ولا تحترم شعور المريض
لم يأبه أي مسؤول من مسؤولي الصحة المتعاقبين على تسيير الشأن الصحي لوضع حد للتسيب الذي تعرفه مستعجلات مستشفى ابن رشد بالدرالبيضاء، خاصة وأن العديد من الأطباء المختصين يرفضون أن يشتغلوا ساعات الدوام ليلا ونهارا في المستعجلات، كما أنه لا المندوب الإقليمي ولا مدير المستشفى عملا على تشغيل «قاعة الإيقاظ «التي لها دور كبير وتسلسلي مع المستعجلات بعد تقديم الاسعافات الاولية والمستعجلة ،حيث يتم وضع المريض بها الى أن يسترجع وعيه دون أن يظل راقدا بقاعة ما قبل الاستشفاء أو إحالته على قسم من أقسام المستشفى، كما تعرف جميع القاعات الوضع القبلي عطالة منذ إنشائها جراء التعاطي اللامسؤول من طرف بعض العاملين بالمستشفى وخاصة أطباء المستعجلات