نشر أول رواياته وهو في عمر الثانية عشر : ريان أصغر روائي مغربي

اختار اللغة الأسبانية لينشر بها أول رواياته وأطلق عليها اسم " جوهرة الحق - la esmeralda de la verdad " ، ويحلم أن يكون طبيبا ، انه الطفل المغربي صاحب الأثني عشر عام ريان بوليلا وهو أصغر روائي مغربي

 نشر موقع تيني هاند قصة  الطفل ريان بوليلا والذي نشر أول روايته باللغة الأسبانية وقال ريان للموقع أنه اختار الأسبانية لأنها الأقرب لثقافته حيث يدرس بمدارس البعثة الأسبانية بمدينة تطوان 

اكتشفت والدة ريان موهبته منذ أن كان عمره 8 سنوات, مبدعا قصصا قصيرة وأشعارا قبل أن يبدأ في كتابة روايته الأولى ونشر بعض أجزائها على موقع خاص بالأدب حيث لاقى تشجيعات من البعض وانتقادات آخرين, إلا أن العامل المشترك بين جميع القراء, جهلهم بأن من يقرؤون له طفل صغير و كان يخصِّص مصروفه لاقتناء المجلات والقصص.

 

book

إلى جانب الكتابة يود ريان أن يصير طبيبا, خاصة وأنه متفوق في الرياضيات والفيزياء, وتم تتويجه على رأس المتفوقين في أولمبياد الرياضيات على مستوى المملكة المغربية., أما عن هواياته, فيعشق ريان اللعب بالمعكب السحري (روبيك) ويتمكن فعلا من حله في أقل من 20 ثانية   

 يتمني ريان أن تستمر موهبته في الكتابة ويصل به الأدب الي العالمية 

لا سكينة ولا رحمة بينهم. كل وصايا المعاشرة الطيبة وبالمعروف مجرد صيحة في واد آسن. العنف إيقاع يكاد يكون يوميا. وجولاتهما فيه تضع عنفه وردة فعلها في ميزان التقييم : سلوكه عدواني يصل بعضه إلى إحداث عاهة مستديمة وأقصاه عنف مميت. «عنفها» رد فعل على سلوك تحركه ثقافة ذكورية بائدة يبررها هو ب: نضربها وما نخلي شكون يضربها.
يتجاوز خطورة تأثير العنف على المتاعب الجسدية والنفسية أو التأثير اللحظي للعنف، حيث يتحول إلى دائرة لا تنتهي من العنف المتوارث، فعندما يستأنس الأبناء مشاهد العنف وتتحول إلى مشاهد اعتيادية تصبح جزء من مخزونهم الثقافي والسلوكي، طرحنا السؤال على الأخصائية النفسية أمل سبتي، والتي رسمت لنا الطريق الذي يسلكه معظم أبناء العنف.
كشفت المنتجة المغربية كريمة أولحوس عن إصدار أحدث أعمالها الفنية، وهو الفيديو كليب "أصلي أنا" للمغنية الفلسطينية الأردنية زين، إذ يعد هذا العمل لوحة بصرية وموسيقية تحتفي بالهوية الثقافية الفلسطينية، ويمثل إضافة نوعية لمشوار أولحوس الذي يجسد نجاحا مشرفا للمرأة المغربية والجيل الجديد في مجال الإنتاج الفني والسينمائي.