أنماط الموسيقى المغربية على منصة سلا

 موازين / فاطمة نوك

بليلة واحدة ، تستطيع جماهير مهرجان موازين  تذوق موسيقى العالم  من منصات مختلفة، وبمنصة سلا المخصصة للموسيقى المغربية بإمكان  الجمهور  تذوق أنماط مختلفة من الموسيقى االمغربية من خلال سهرات مغربية مائة بالمائة استهلتها  أمس فرقة “بابل” الفائزة بمسابقة جيل موازين سنة 2011، تلاها الفنان فريد غنام الفائز بالجائزة الأولى لمسابقة جيل موازين سنة 2007. وتبع هذا سهرة الفنان حسن المغربي الذي يمتلك أغان شهيرة اكتسحت الساحة الموسيقية المغربية، ثم فرقة ‘مازاغان’ الشهيرة وكذا فرقة “روابا كرو” الفائزة بمسابقة جيل موازين سنة 2011 في فئة ‘الراب’.

سلط المسلسل الضوء على واقع المرأة المغربية من خلال شخصيات تعيش في مستويات اجتماعية مرتفعة، بينما تخفي معاناتها الحقيقية خلف صور السعادة على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.