أول سماعات في العالم تمنع شخير الشريك

ابتكر مصمم نوعاً فريداً من سماعات الرأس تحول دون سماع صوت شخير الشريك، وتُحسن جودة النوم بفضل تزويدها بمستشعرات مراقبة موجات الدماغ وقياس الأنشطة الكهربائية التي تحدث أثناء النوم.

صُممت هذه السماعات التي أطلق عليها اسم “كوكون” خصيصاً لتُشعر مرتديها بالراحة التامة أثناء النوم أينما كان سواء جالساً داخل وسيلة مواصلات أو نائماً على السرير وحتى إن وتم ارتداؤها لفترة طويلة، بفضل نظام متطور مدمج بها يحمل اسم “فليكسمولد كومفورت سيستم” الذي يحجب كافة مصادر الضجيج الخارجية المزعجة، بالإضافة إلى ضبط الموسيقى المفضلة لمستوى معين لتساعد على الاسترخاء والهدوء والغط في نوم عميق، علماً بأنها تمنح تجربة صوتية نقية.

وتراقب الأجهزة الاستشعارية عادات وأنماط وطريقة نوم الشخص وتسجيلها داخل تطبيق يتم تحميله على الهاتف الذكي، لعرض كافة البيانات، وتحسين جودة النوم في المرات المقبلة، كما أن السماعات تتميز بتبطينها بمخدات مرنة مريحة حول الأذن، لإمكانية ارتدائها لفترة طويلة دون الشعور بألم بمنطقة الأذن، مع إمكانية تنبيه المرتدي لإيقاظه من نومه.

لا تزال هذه السماعات في مرحلة التمويل عبر موقع كيك ستارتر، إذ يسعى مطورها على تحسين النظام الهوائي بداخلها ليحول دون ارتفاع درجة حرارتها أثناء ارتدائها، ومن المتوقع فور الانتهاء من مرحلة التمويل والانتاج شحنها بحلول فبراير (شباط) 2016، بسعر 219 دولاراً أمريكياً، بحسب موقع “سلاش غير” الإلكتروني التقني.

سلط المسلسل الضوء على واقع المرأة المغربية من خلال شخصيات تعيش في مستويات اجتماعية مرتفعة، بينما تخفي معاناتها الحقيقية خلف صور السعادة على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.