الحكم على الشاب خالد لسرقته أغنية "ديدي" الشهيرة

أدانت محكمة باريس العليا ملك الراى الجزائرى “الشاب خالد” بتهمة سرقة أغنية “ديدى” التى حققت نجاحا عالميا فى مطلع التسعينيات، من المؤلف الجزائرى “الشاب رباح”. وحكمت المحكمة على “الشاب خالد” – البالغ من العمر 55 عاما – فى قرارها برد كل حقوق النشر الخاصة بلحن الأغنية “للشاب رباح” اعتبارا من يوليو 2003، بالرغم من أن تسويق الأغنية بدأ منذ 1991، نظرا لأن هذه المخالفة قد سقطت بالتقادم “جزئيا”، فضلا عن دفع تعويضات له تقدر بـ200 ألف أورو، نظرا للضرر المعنوى الذى لحق به، حيث اعتبرت المحكمة أن “الشاب رباح” باعتباره الملحن الأصلى لأغنية “ديدى” قد فقد فرصة فى تحقيق شهرة كبيرة ربما كانت تنتظره.

وقد أعلنت محامية الشاب خالد عن عزمها الاستئناف ضد قرار إدانة موكلها بالسرقة الأدبية. يشار إلى أن أغنية “ديدى” قد حققت نجاحا واسعا فى الدول العربية وأوروبا، حيث احتلت مراتب متقدمة فى سباق الأغنيات فى فرنسا وبلجيكا وإسبانيا وآسيا. كما كانت الأغنية الافتتاحية لبطولة كأس العالم لكرة القدم فى 2010 بجنوب إفريقيا.

سلط المسلسل الضوء على واقع المرأة المغربية من خلال شخصيات تعيش في مستويات اجتماعية مرتفعة، بينما تخفي معاناتها الحقيقية خلف صور السعادة على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.