أدى الاغتصاب المتكرر لطفلة في العاشرة من عمرها من قبل زوج أمها الى حملها.
وكشف الأطباء حملها بعد خضوعها للمسح الصوئي والصوتي حيث ساورهم في البداية شك من أن يكون تكور بطنها ناتج عن ورم، لكن الفحوصات أكدت ان بنت العاشرة حاملا.
وأثناء التحقيق اعترفت الطفلة ان زوج أمها ألف اغتصابها منذ مدة، والمشكل أن السلطات حائرة، ولا تدري ما تفعل بالجنين، لان القانون يجرم الإجهاض ولو كان عن طريق الاغتصاب.
حدث هذا في الباراغواي.