اندرايف تطلق مشروع خاص لفائدة الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة

في خطوة رائدة من أجل دعم مجتمع السائقين في المغرب وتحقيق العدالة رغم ظروف الحياة الصعبة، أعلنت اندرايف، المنصة العالمية للخدمات الحضرية والتنقل العالمية، عن التزامها بدعم السائقين من ذوي الاحتياجات الخاصة من أجل تأمين حياة كريمة لهذه الفئة من المجتمع.

ومثال على ذلك، السائق بدر الدين المسجل على التطبيق، والبالغ من العمر 24 عامًا، والذي استفاد من دعم مالي ومعنوي، فضلا عن هاتف محمول لمساعدته في عمله وضمان بيئة عمل مريحة ومناسبة لحالته الصحية.

 

وفي هذا الصدد، تعلن اندرايف عن إطلاقها لمشروع خاص يهدف لـجذب الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة والمؤهلين لقيادة السيارات بالانضمام إلى التطبيق، بعدما نجح بدر الدين في تخطي كل الصعوبات التي واجهته وحرمته من ممارسة حياته الطبيعية حيث تغيرت حياته رأسا على عقب بعد قرار انضمامه إلى تطبيق اندرايف كـسائق.

ويقول بدر الدين إنه “قبل انضمامي لعائلة “اندرايف” كنت قد فقدت الأمل في الحياة لأن العمل في أي مجال كان مستحيلاً ولكن بعد أن عرفت التطبيق، تغيرت حياتي كلها، لأنني شعرت بأن مهنة السائق هي الوحيدة التي تناسب مع حالتي الصحية، سجلت على التطبيق وبعد قبولي بدأت في كسب الاموال وبعد أن شعرت بالاستقرار المادي ، اتخذت قرار الزواج” .

 

ويشرح أنس الطوسي، مسؤول عمليات السائقين في اندرايف المغرب أنه “من المهم أن يكون لمثل هذه المبادرات تأثير إيجابي على حياة السائقين الذين يواجهون ظروف عمل قاسية، خاصة عند التعامل مع التحديات الصحية، ومن خلال هذه المبادرة، لا توفر اندرايف الدعم المادي فقط، بل تساهم في ضمان حياة كريمة للشباب”.

 

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.