وقال مخرج الفيلم في تصريحات صحفية ” الفيلم أمازيغي يعتمد على الأحاسيس أكثر من الحوارات.
يدور العمل حول “لالة عيشة”، متزوجة ولها خمسة أطفال، كانت تعيل أسرتها بالاعتماد على الصيد، لكن وصول الدلافين بأعداد كبيرة إلى السواحل، وتمزيقها شباك الصيد سيغير مجرى حياتها، لتبدأ رحلة الصيادين في البحث عن مورد رزق جديد دون جدوى، فيفكر أبناء لالة عيشة في الحل الأسهل، وهو الهجرة نحو الضفة الأخرى.