أستون مارتن ودار Girard-Perregaux تكشفان عن ساعة Laureato Green Ceramic Aston Martin Edition

أعلنت أستون مارتن ودار Girard Perregaux عن إطلاق ساعة Laureato Green Ceramic Aston Martin Edition، أولى ساعات Laureato التي تأتي بعلبة وسوار من السيراميك الأخضر،

مما يشكل أحدث تعاون بين الدار السويسرية والعلامة البريطانية، اللتان تتمتعان بإرث غني في تقديم منتجات فاخرة حافظت على ألقها مع مرور الزمن بفضل تصاميمها المتميزة وجودة موادها وتصنيعها المتقن.

وتتميز بعض المواد المستخدمة في تصميم الساعة الجديدة بأنها فائقة الحداثة، غير أن Laureato تحافظ على الجوهر نفسه من أولى ساعات Laureato التي أطلقتها دار Girard-Perregaux عام 1975. وتعني كلمة Laureato باللغة العربية “الخريج”، تيمناً بفيلم شهير يحمل الاسم نفسه صدر في السبعينيات من القرن الماضي. وتتوفر الساعة الخاصة ومحدودة الإصدارGreen Ceramic Aston Martin Edition بحجمين لعلبة الساعة هما 42 ملم و38 ملم، وضمن عدد محدود يبلغ 388 قطعة و188 قطعة فقط على التوالي.

وتستوحي ساعة Laureato Green Ceramic Aston Martin Edition تصميمها النحيف والعصري والأنيق من سيارات أستون مارتن، التي تجمع بين قوة المحركات والحواف الانسيابية والوزن الخفيف، مما ألهم دار Girard-Perregaux لتزويد الطراز الجديد بعقارب ساعات ودقائق هيكلية على شكل عصا المايسترو، لتتميز بوزنها الخفيف وكفاءتها العملية. ويتمتع مينا الساعة بتصميم التظليل المتقاطع، مع نقش يشبه الألماس على شعار (AM) الأصلي الذي استخدمته علامة أستون مارتن بين عامي 1921-1926، بالإضافة إلى المقاعد المبطنة الموجودة في بعض سيارات العلامة البريطانية فائقة الأداء.

وحاز التصميم المذهل لساعة Laureato على إعجاب كبار النقاد وعشاق الساعات الفاخرة، منسجمةً مع شهرة أستون مارتن التي لطالما أظهرت براعة فريدة في ابتكار تصاميم أيقونية لم تفقد رونقها الآسر أبداً. وتشترك جميع طرازات العلامة البريطانية بالمزايا ذاتها المتمثلة في الأناقة والجودة والأداء العالي، بدءاً من سيارة DB4 من بداية ستينات القرن الماضي وسيارة DBS V8 في السبعينيات ووصولاً إلى سيارة Vantage العصرية.  

لا سكينة ولا رحمة بينهم. كل وصايا المعاشرة الطيبة وبالمعروف مجرد صيحة في واد آسن. العنف إيقاع يكاد يكون يوميا. وجولاتهما فيه تضع عنفه وردة فعلها في ميزان التقييم : سلوكه عدواني يصل بعضه إلى إحداث عاهة مستديمة وأقصاه عنف مميت. «عنفها» رد فعل على سلوك تحركه ثقافة ذكورية بائدة يبررها هو ب: نضربها وما نخلي شكون يضربها.
يتجاوز خطورة تأثير العنف على المتاعب الجسدية والنفسية أو التأثير اللحظي للعنف، حيث يتحول إلى دائرة لا تنتهي من العنف المتوارث، فعندما يستأنس الأبناء مشاهد العنف وتتحول إلى مشاهد اعتيادية تصبح جزء من مخزونهم الثقافي والسلوكي، طرحنا السؤال على الأخصائية النفسية أمل سبتي، والتي رسمت لنا الطريق الذي يسلكه معظم أبناء العنف.
كشفت المنتجة المغربية كريمة أولحوس عن إصدار أحدث أعمالها الفنية، وهو الفيديو كليب "أصلي أنا" للمغنية الفلسطينية الأردنية زين، إذ يعد هذا العمل لوحة بصرية وموسيقية تحتفي بالهوية الثقافية الفلسطينية، ويمثل إضافة نوعية لمشوار أولحوس الذي يجسد نجاحا مشرفا للمرأة المغربية والجيل الجديد في مجال الإنتاج الفني والسينمائي.