الإعلان عن موقع انظلاق الدورة الخامسة عشر للماراطون الدولي للدار البيضاء

يعتبر الماراطون الدولي للدار البيضاء الذي ينظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، حدثا بارزا يجمع كل سنة آلاف العدائين من مختلف جهات المملكة ودول العالم.

الماراطون الدولي للدار البيضاء الذي بلغ هذه السنة نسخته الخامسة عشر، يشهد تغييرا على مستوى موقع الانطلاق، حيث تقرر بالتشاور مع الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، واستجابة للمقترحات الواردة من المشاركين والجمعيات الرياضية، تحويل نقطة انطلاق الدورة الخامسة عشرة للماراطون الدولي للدار البيضاء، المقررة تنظيمها، صباح يوم الأحد 27 أكتوبر الجاري، إلى مقر ولاية جهة الدار البيضاء سطات (ساحة محمد الخامس).

وقد أبدت السلطات المحلية والمنتخبون ومصالح الأمن بمدينة الدار البيضاء، اهتماما بالغا بهذا الطلب الجماعي للمشاركين والمنظمين وكل الفعاليات الرياضية، بالنظر للقيمة الرمزية والتاريخية التي يحتلها مقر ولاية جهة الدار البيضاء سطات، وضمانات التنظيم الجيد والسلس التي يتيحها هذا الفضاء التاريخي وذلك من أجل إنجاح الحدث الرياضي العالمي، الذي بات مصدر فخر لساكنة ولاية جهة الدار البيضاء سطات، وكافة الشعب المغربي.

وجدير بالذكر أن مقر ولاية الدار البيضاء يتواجد بموقع استراتيجي غني بالتاريخ والمعمار، ما يعزز هوية الحدث ويمنح للمشاركين تجربة فريدة، يمتزج فيها التاريخ بالحاضر والمستقبل كما يتواجد هذا الموقع من الناحية اللوجستيكية، بالقرب من خطوط الترامواي وموقف للسيارات تحت أرضي، ما يسهل وصول المشاركين والمتفرجين، لقرية الماراطون ونقطة انطلاقه في ظروف آمنة وميسرة

انطلقـت النسـخة الثالثـة مـن معـرض السـيارات المسـتعملة Auto Occasion، صبـاح يومه الخميـس، الـذي تنظمـه مجلـة Autonews تحـت رعايـة وزارة الصناعـة والتجـارة (MIC)، مـن 10 إلـى 15 أكتوبـر بأنفـا بـارك بالـدار البيضـاء.
يأتي الصعود على منصات التتويج بدورات الألعاب البارالمبيةنتاج لسنوات من العمل الجاد من أجل رفع راية المغرب في المحافل الدولية، هذه هي المشاعر التي تملكت البطلة البارالمبية سعيدة عمودي التي حققت إنجازاً تاريخياً بفوزها بالميدالية النحاسية في منافسات رمي الجلة لفئة (ف 34)، ضمن مسابقة ألعاب القوى – البارالمبية لدورة الألعاب البارالمبية باريس 2024.
من تونس الخضراء، حيث توجد في مهمة يحتضنها مقر المعهد العربي لحقوق الإنسان، قالت : إن الأخير يشكل محطة مهمة في حياتي، فقد نقلني من النضال الحقوقي وطنيا، إلى النضال إقليميا». لذلك، تصف دوره بالجذري لأنه جعل منها مدربة حقوقية منذ سنة٢٠٠٠ ، ثم عضوة في لجنته العلمية وفي نفس الوقت مسؤولة برامجه في المغرب.