الصيت لجاد شويري برفقة فتاة محجبة تتصدر الترند على اليوتيوب

يتطرق موضوع الأغنية عن المظاهر وعن الأشخاص السلبيين، وعن كيفية إبعادهم عن حياتنا.

حصدت الأغنية الجديدة “الصيت” للنجم اللبناني جاد شويري برفقة الموهبة المصرية الجديدة سهيلة، نجاحا كبيرا في المغرب، حيث حققت نسب استماع عالية على تطبيق أنغامي بالمغرب، فيما تصدرت ترند اليوتيوب بنسبة مشاهدة وصلت إلى أكثر من 3 مليون على اليوتيوب ، وكما تجاوزت 10 ملايين مشاهدات على التيك توك.

واختار الفنان جاد شويري اصدار اغنيته الصيت باللهجة المصرية، وهي من البوم بلبلة، من كلمات رمضان محمد، ومن ألحان شادي حسن، وتوزيع امين نبيل.. اما الملحن والفنان محمد قماح فقد اشرف على تنفيذ الالبوم اجمع الذي سوف يطلق في شهر يونيو.

ولقيت هذه الأغنية اعجابا لدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي، معربين عن استحسانهم بكلمات الأغنية وبألحانها، في حين خلقت كذلك جدلا كبيرا، لدى متابعين آخرين حول ظهور مطربة محجبة معه، مؤكدين أنها تتناقض تماما مع أفكاره التحررية.

ويشار إلى أن جاد شويري يعد من بين أنجح المخرجين والفنانين على مستوى العالم العربي، حيث يملك العديد من الأغاني الناجحة التي حققت نسب مشاهدات عالية منها الذي غناها، كتبها لحنها أو أخرجها لنفسه أو لعدد كبير من نجوم الوطن العربي من سلطان الطرب جورج وسوف لنجوم كمايا دياب، راغب علامة، ناصيف زيتون، فارس كرم، نوال الزغبي وحاتم عمور.

هند زمامة لم تكن يوما متسلقة جبال، بل كانت سيدة أعمال ناجحة بدأت حياتها المهنية في عالم الشوكولاتة إلى جانب والدها، إلا أن كل شيء تغير خلال فترة الحجر الصحي، عندما شاهدت برنامجا وثائقيا عن تسلق الجبال. تلك اللحظة كانت نقطة التحول التي دفعتها لخوض غمار هذه المغامرة الجديدة. لم يكن الأمر مجرد فكرة عابرة، بل تحول إلى شغف حقيقي دفعها لتسلق القمم. 
رغم أن مشوارها في صناعة الأفلام غير طويل نسبيا، إلا أن اسمها اليوم يوجد على رأس قائمة المبدعات في المغرب، وكذلك كان، فقد اختيرت لعضوية لجنة تحكيم أسبوع النقاد الدولي ضمن فعاليات بينالي البندقية السينمائي الدولي في دورته الماضية، وهو نفس المهرجان الذي سبق أن استقبل-في أول عرض عالمي- "ملكات" فيلمها الأول الذي تم اختياره للمشاركة بأكثر من خمسين مهرجانا حول العالم وفاز بالعديد من الجوائز. 
أسبوع واحد فقط فصل بين تتويجها بفضية سباق 1500 متر في الألعاب الأولمبية الفرنسية، وذهبية ورقم قياسي عالمي في نفس الأولمبياد. حصيلة صعب تحقيقها ولم يحدث ذلك في تاريخ المونديالات، لكنها حدثت بأقدام بطلة شابة، سحبت الرقم العالمي في سباق الماراتون من الأتيوبية، وحولت كاميرات العالم نحو العلم المغربي شهر غشت الماضي.