ثالث تعاون فني يجمع الجريني بالشاروخان

قدّم الثنائي البدوي والجريني، الأغنية الدعائية لفيلم "Pathaan" باللغتين العربية والهندية، ضمن استعراض راقص شارك فيه عدد من الراقصين، أمام برج خليفة بدبي وسط حضور جماهيري كبير.

أعاد النجم العالمي شاروخان تعاونه مع الفنان المغربي عبد الفتاح الجريني إلى جانب زوجته المغنية جميلة البدوي، في أحدث أعماله الغنائية.

وقدّم الثنائي البدوي والجريني، الأغنية الدعائية لفيلم “Pathaan” باللغتين العربية والهندية، ضمن استعراض راقص شارك فيه عدد من الراقصين، أمام برج خليفة بدبي وسط حضور جماهيري كبير.

وقدم شاروخان الثنائي، اللذين وصفهما بأنهما “الأفضل بالنسبة له وسعيد بصداقتهما”، كما بارك لهما زواجهما، معربا عن سعادته بـ”التعاون معهما مرة أخرى”، كما شارك خان معهم أداء أغنية فيلمه الأخير باللغة العربية.

وتعتبر أغنية “Pathaan” ثالث أغنية تجمع الجريني وشاروخان، بعد نجاحهما سويا في “Jabra Fan” و”ظالمة” التي شاركت فيها جميلة، وهي من كلمات جلال الحمداوي باللغة العربية، و”Kumaar”  باللغة الهندية، ومن توزيع Vishal And Sheykhar وهندسة صوت محمد عصمت.

ومن المقرر عرض فيلم Pathaan بقاعات السينما يوم 25 يناير الجاري، وتشاركه البطولة ديبيكا بادوكون وجون ابراهام.

وكان الجريني وجميلة قد أعلنا، عبر صفحاتهما على مواقع التواصل، عن التعاون الجديد مع النجم الهندي شاروخان، حيث نشرا صورة تجمعهم وعلقا عليها: “ثالث تعاون مع الكينج شاروخان، انتظروا الأغنية غادي تعجبكم، وانتظروها بكل قاعات السينما في الوطن العربي”.

لا سكينة ولا رحمة بينهم. كل وصايا المعاشرة الطيبة وبالمعروف مجرد صيحة في واد آسن. العنف إيقاع يكاد يكون يوميا. وجولاتهما فيه تضع عنفه وردة فعلها في ميزان التقييم : سلوكه عدواني يصل بعضه إلى إحداث عاهة مستديمة وأقصاه عنف مميت. «عنفها» رد فعل على سلوك تحركه ثقافة ذكورية بائدة يبررها هو ب: نضربها وما نخلي شكون يضربها.
يتجاوز خطورة تأثير العنف على المتاعب الجسدية والنفسية أو التأثير اللحظي للعنف، حيث يتحول إلى دائرة لا تنتهي من العنف المتوارث، فعندما يستأنس الأبناء مشاهد العنف وتتحول إلى مشاهد اعتيادية تصبح جزء من مخزونهم الثقافي والسلوكي، طرحنا السؤال على الأخصائية النفسية أمل سبتي، والتي رسمت لنا الطريق الذي يسلكه معظم أبناء العنف.
كشفت المنتجة المغربية كريمة أولحوس عن إصدار أحدث أعمالها الفنية، وهو الفيديو كليب "أصلي أنا" للمغنية الفلسطينية الأردنية زين، إذ يعد هذا العمل لوحة بصرية وموسيقية تحتفي بالهوية الثقافية الفلسطينية، ويمثل إضافة نوعية لمشوار أولحوس الذي يجسد نجاحا مشرفا للمرأة المغربية والجيل الجديد في مجال الإنتاج الفني والسينمائي.