حبيبي انتا جديد صابرينة بلفقيه مع مهدي موزاين

بعد النجاح الذي لقيته أغنية "ها ماما"، تستعد الفنانة المغربية صابرينة بلفقيه لإطلاق عمل فني جديد تحت عنوان "حبيبي انتا" نهاية الأسبوع الجاري

  وكعادتها حرصت صابرينة على التعامل مع نخبة من كبار و ألمع نجوم الساحة الفنية، الأغنية ستطرح على شكل فيديو كليب من كلمات الكاتب المتألق محمد المغربي، من ألحان النجم المبدع مهدي موزاين، توزيع الفنان مدارا فيما تم التعامل مجددا مع المخرج المتألق حمزة اليملاحي الذي أنجز أول كليب لصابرينة “ها ماما”.

 

وتحكي الأغنية عن قصة حب و كفاح ناجحة، تتوج في الأخير بزواج وتأسيس عائلة.

 

من جهتها صرحت الفنانة صابرينة بلفقيه المزدادة  سنة 1991 بمدينة طنجة، و المقيمة بالديار الإسبانية، أنها بصدد تحضير مجموعة من الأعمال الفنية مستقبلا، متمنية أن تلقى نجاحا كبيرا، وأن تنال استحسان المتابعين.

 

تجدر الإشارة، إلى أن صابرينة طرحت في شهر نونبر الماضي أول أغنية خاصة لها في مشوارها الفني  بعنوان “ها ماما” والتي حصدت نسب مشاهدات قياسية في وقت وجيز من إطلاقها، وكانت من كلمات وألحان المبدع خالد سلام الذي لاقت أعماله نجاحات كبيرة،  ومن توزيع محمد الفتوح، في حين قام بإخراج الكليب حمزة اليملاحي كما سبق الذكر.

صابرينة بلفقيه استهلت مشوارها الفني بأداء كوفر لمجموعة من الأغاني  التي حققت نجاحا كبيرا، منها ما تحاسبنيش للفنانة المصرية شرين عبد الوهاب، وكوفر للعديد من أغاني الراي كروحي ونسايني، روحي نتحاسبو، ونا نبغيها كاع واشكاين.

لا سكينة ولا رحمة بينهم. كل وصايا المعاشرة الطيبة وبالمعروف مجرد صيحة في واد آسن. العنف إيقاع يكاد يكون يوميا. وجولاتهما فيه تضع عنفه وردة فعلها في ميزان التقييم : سلوكه عدواني يصل بعضه إلى إحداث عاهة مستديمة وأقصاه عنف مميت. «عنفها» رد فعل على سلوك تحركه ثقافة ذكورية بائدة يبررها هو ب: نضربها وما نخلي شكون يضربها.
يتجاوز خطورة تأثير العنف على المتاعب الجسدية والنفسية أو التأثير اللحظي للعنف، حيث يتحول إلى دائرة لا تنتهي من العنف المتوارث، فعندما يستأنس الأبناء مشاهد العنف وتتحول إلى مشاهد اعتيادية تصبح جزء من مخزونهم الثقافي والسلوكي، طرحنا السؤال على الأخصائية النفسية أمل سبتي، والتي رسمت لنا الطريق الذي يسلكه معظم أبناء العنف.
كشفت المنتجة المغربية كريمة أولحوس عن إصدار أحدث أعمالها الفنية، وهو الفيديو كليب "أصلي أنا" للمغنية الفلسطينية الأردنية زين، إذ يعد هذا العمل لوحة بصرية وموسيقية تحتفي بالهوية الثقافية الفلسطينية، ويمثل إضافة نوعية لمشوار أولحوس الذي يجسد نجاحا مشرفا للمرأة المغربية والجيل الجديد في مجال الإنتاج الفني والسينمائي.