زينة الداودية تصدر كليب “ربطة زغبية” من بطولة عبدالسلام البوحسيني

أصدرت النجمة المغربية زينة الداودية أغنية جديدة، عبر قناتها الرسمية على موقع رفع الفيديوهات “يوتيوب” واختارت الداودية لجديدها عنوان “ ربطة زغبية”.

أغنية “ ربطة زغبية ” رومانسية تحكي عن الحب، اختارت الداودية إصدارها طابع شعبي وتوزيع عصري، حيث تأتي الأغنية بعد إصدارها لمجموعة من الأعمال الغنائية المختلفة، وقد اختارة الداودية الممثل المغربي عبدالسلام البوحسيني لبطولة الفيديو كليب إلى جانب الممثلة نهيلة نايت بيهي، فيما تعاونت الداودية على مستوى الكلمات مع الكاتب أحمد الأحمدي و محمد أمير الذي سبق للداودية التعامل معه في مجموعة من الأعمال الفنية من بينها أغنية « حلفة » و « بيبان زهري، وعلى مستوى الألحان تعاملت مع الملحن أحمد الأحمدي و الموزع بدر المخلوفي، أما فيديو كليب الاغنية فتم تصويره تحت إدارة المخرج المغربي محمد محبوب، الذي تعاملت معه الداودية في مجموعة من الأعمال الغنائية الناجحة.

يشار إلى أن آخر عمل فني أصدرته زينة الداودية كان تحت عنوان “شكون نساتك في حبي”، وهي أغنية من أغاني ألبوم “سهرة العيد”، الذي طرحته قبل أسبوعين .

ويضاف هذا العمل إلى باقة الأعمال التي بصمت من خلالها زينة عن مسيرة فنية ناجحة واستطاعت من خلالها الوصول إلى أكبر عدد من الجمهور في المغرب و أوروبا والعالم العربي، من خلال تنوعها بمجموعة من الأنماط الغنائية بين الشعبي والراي و العراقي و المصري و الخليجي.

و تستعد زينة الداودية في الايام القليلة المقبلة إلى افتتاح مهرجان موازين إيقاعات العالم من خلال سهرة فنية كبرى تجمعها بالجمهور يوم السبت 22 يونيو بمنصة سلا، كما تستعد لجولة فنية تقودها لمجموعة من الدول الأوروبية من بينها فرنسا وإسبانيا وهولندا وألمانيا وبلجيكا … لإحياء مجموعة من السهرات الفنية.

أشرفت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء، رئيسة مؤسسة للا أسماء، وفخامة السيدة راشيل روتو، السيدة الأولى لجمهورية كينيا، رئيسة “مؤسسة صوت الأطفال”، اليوم الأربعاء بمستشفى “كينياتا الوطني” بنيروبي، على إطلاق المرحلة الرابعة من برنامج “متحدون، نسمع بشكل أفضل”.
طرح المخرج يوسف المدخر فيلمه السينمائي الكوميدي «زاز»، ابتداء من يوم 5 نونبر الجاري بالقاعات السينمائية المغربية عبر ربوع المغرب، بعد أمسية فنية خاصة جمعت نجوم العمل في العرض ما قبل الأول.
ويأتي هذا الحكم بعد جريمة أثارت استياء واسعا في أوساط المدينة، حيث اختفت الطفلة في ظروف غامضة قبل العثور على جثتها وتحول القضية إلى محاكمة قضية رأي عام.