كتابة الدولة المكلفة بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني تنظم الدورة 5 من المناظرة الوطنية للاقتصاد الاجتماعي والتضامني بجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية بابن جرير.

تحت الرعاية الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، تنظم كتابة الدولة المكلفة بالاقتصاد الاجتماعي والتضامني بتعاون مع جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، الدورة الخامسة للمناظرة الوطنية للاقتصاد الاجتماعي والتضامني، تحت شعار "الاقتصاد الاجتماعي والتضامني والتنمية المجالية : نحو دينامية جديدة لالتقائية السياسات العمومية "، وذلك يومي17 و18 يونيو 2025، بحرم جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، بمدينة ابن جرير.

ستفتح أشغال هذه الدورة بحضور وزراء ومسؤولين وخبراء مغاربة وأجانب وأزيد من 1000 مشاركة ومشارك من المغرب ومن قارات أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية وأوروبا.
خلال هذه المناظرة سيتم تنظيم مجموعة من الندوات والورشات والماستر كلاس، سيؤطرها وزراء ومسؤولون وخبراء وباحثون وطنيون ودوليون، لدراسة ومناقشة وتثمين الخبرات والمجهودات التي راكمها المغرب، على ضوء الخبرة الدولية، بالإضافة إلى مناقشة سبل إسهام مشروع القانون الإطار للاقتصاد الاجتماعي والتضامني ونصوصه التطبيقية في تجويد الحكامة التدبيرية للقطاع، وتوفير بيئة محفزة لتطوير نشاط منظماته.
كما سيتم بحث وتدارس سبل تعزيز التعاون وتبادل الخبرات والتجارب الناجحة، والممارسات الفضلى وطنيا ودوليا في إنعاش الاقتصاد الاجتماعي والتضامني، وتطوير دوره التنموي على المستوى الاقتصادي والاجتماعي والمجالي، سواء فيما يتعلق بالرفع من مناصب الشغل أو تعزيز إسهامه في الناتج الوطني الخام.
بالموازاة مع فعاليات المناظرة، هذه التظاهرة،
سيتم تنظيم قطب للعرض يخصص لإبراز وتثمين مهارات الفاعلين والعاملين بالقطاع، بالإضافة إلى فضاء المؤسسات المواكبة لمنظمات الاقتصاد الاجتماعي والتضامني.

أكدت "باندورا" أن هذا الافتتاح يُعد "خطوة أساسية" في تعزيز قربها من العملاء المغاربة، مشيرةً إلى أن مراكش، بجمعها بين الأصالة والحداثة، تعكس روح العلامة التجارية.
كشفت الممثلة المغربية جيهان خليل، خلال استضافتها في برنامج "رشيد شو" على القناة الثانية دوزيم، عن جوانب عديدة من مسيرتها الفنية وحياتها الشخصية، كاشفة عن خبايا تروى لأول مرة.
في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.