3 آلاف مشاركة في مسيرة الكشف المبكر لسرطان الثدي ببني ملال

في إطار الإنخراط في ورش التحسيس و التوعية بالمنظومة الصحية، و دعما لمبادرات دعم و حماية الصحة العامة، أعطت الجمعية الخيرية الإسلامية ببني ملال تحت إشراف ولاية جهة بني ملال خنيفرة، الانطلاقة الرسمية للحملة المجانية للتحسيس والكشف المبكر عن سرطان الثدي، بجميع المستوصفات الصحية بجهة بني ملال و ثلاثة مصحات خاصة.


و أكد الدكتور عبد النبي الحلماوي صيدلاني رئيس جمعية الشريط الوردي بجهة بني ملال خنيفرة ، منسق مبادرة حملة الكشف المبكر عن سرطان الثدي،  على أن المبادرة الصحية لحملة الكشف المبكر المجاني عن سرطان الثدي في نسختها الخامسة بجهة بني ملال، تأتي إيمانا من الجمعية و كافة الشركاء بأهمية التحسيس و التوعية في المجال الطبي

و أوضح الدكتور الحلماوي، أن الهدف الأسمى للمبادرة الصحية التحسيسية يروم تعبئة عدد كبير من النساء للمشاركة في حملة الكشف المبكر  عن سرطان الثدي.

و أشار الحلماوي في تصريح للصحافة، أن انخراط 3 مصحات طبية خاصة في فتح أبوابها أمام النساء بالمنطقة للكشف المبكر عن سرطان الثدي بالمجان ، يعد سابقة قوية و مهمة في العملية التوعوية بالمنطقة.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.