إقبال جماهيري كبير على حفلات مهرجان البولفار 2023

حققت حفلات مهرجان البولفار بنسخته ال21 حضور جماهيري واسع، وذلك بملعب "الراسينغ البيضاوي".
حيث شهدت الحفلات حضور جماهيري كبير، وسط تعزيزات أمنية مشددة وكثيفة وبتنظيم استثنائي لضمان سلامة الحضور والجماهير الغفيرة التي حجت للتظاهرة التي تستقطب سنويا عشاق موسيقى “الروك” و”الراب” و”الميتال”.

وانتشرت الفرق الأمنية وعناصر الأمن الخاص بمختلف بقاع المكان الذي يحتضن التظاهرة، وسط آلاف من الحضور لضمان سلامتهم وعدم تكرار نفس سيناريو السنة الماضية الذي هز “البولفار” وتسبب في خسائر مادية جسيمة، حيث حرصت قوات الأمن على مراقبة جميع نقاط الدخول والخروج وتفريق شجارات بسيطة.

وتعرف النسخة 21 من “البولفار” مشاركة 39 فرقة موسيقية؛ منها خمس فرق من الخارج. كما يمنح المهرجان الفنانين الناشئين الفرصة لإظهار مواهبهم من خلال مسابقة “طرومبلان/ Tremplin”، التي تضم مجموعة أولية من المجموعات الموسيقية والفنانين يتم اختيارهم من قبل لجنة تحكيم مكونة من موسيقيين ومتخصصين في صناعة الموسيقى.

كما قدمت المغنية الفلسطينية “رشا نحاس” بمصاحبة فرقتها الموسيقية عرضاً مبهراً، لحقه عرض لفرقة موسيقى “جناوة”.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.