SKODA تكشف عن ثلاث موديلات بتقنيات متقدمة وتصميم أنيق

تفخر SKODA بالإعلان عن إطلاق ثلاث نماذج جديدة تم إعادة تصورها بالكامل، ومصممة لتلبية جميع احتياجات عشاق الأداء على الطريق. 

أعلنت شركة SKODA عن إطلاق ثلاثة موديلات جديدة، مصممة لتلبية احتياجات عشاق الأداء العالي على الطرقات. تأتي هذه الإضافات الجديدة إلى عائلة سكودا لتشمل سيارات سيارة الدفع الرباعي الصغيرة “KAMIQ”، والسيارة الحضرية “FABIA”، و”HATCHBACK” “SCALA”. تجمع هذه السيارات بين التكنولوجيا المتقدمة والتصميم العصري لتوفير تجربة قيادة متميزة.

تركز سكودا على تقديم ابتكارات تكنولوجية متقدمة وتصاميم جمالية، مما يجعل هذه الموديلات جذابة للرجال والنساء على حد سواء.

  • سيارة KAMIQ: مثالية لعشاق المغامرة بفضل متانتها وتصميمها العصري،تجمع هذه السيارة الرباعية الدفع الصغيرة بين المتانة والحداثة، وتوفر تجربة قيادة ممتازة على مختلف الطرقات.
  • سيارة FABIA:  مثالية للتنقل داخل المدينة، تجمع بين الرشاقة والأناقة، مع مزايا أمان واتصال متطورة.
  • سيارة SCALA: تقدم تجربة مميزة لمن يبحث عن الراحة والأداء، حيث توفر مساحة واسعة ومقصورة فاخرة مع مزايا تكنولوجية تجعل كل رحلة ممتعة.

تأتي الموديلات الجديدة بأسعار تنافسية، مع عرض خاص للدفع المؤجل حتى عام 2025، مما يتيح للعملاء فرصة الاستمتاع بالتكنولوجيا الحديثة والجودة العالية بأسعار معقولة. وتؤكد سكودا على ثقتها في استقبال السوق لهذه السيارات الجديدة بإيجابية، مع توقعات بأعلى مستويات الرضا من العملاء.

“نحن متفائلون جدا بأداء هذه الموديلات الجديدة والرضا الذي ستقدمه لعملائنا”، كما جاء في تصريح نادية كسيكس، مديرة علامة SKODA مشيرة إلى أن هذه الإطلاقات تمثل خطوة مهمة في استراتيجية النمو الخاصة بالشركة.

نبذة عن SKODA: تعتبر سكودا من العلامات الرائدة في تصنيع السيارات، وتشتهر بجودة مركباتها التي تجمع بين التكنولوجيا المتطورة، والتصميم المبتكر والأداء العالي. بفضل تاريخها وخبرتها، تواصل SKODA جذب والاحتفاظ بعملاء متنوعين في جميع أنحاء العالم.

يستند مشروع "قطرة" الذي قامت بتطويره مجموعة من الطلاب بالمدرسة الوطنية العليا للفنون والمهن في الدار البيضاء، إلى تطبيق على الهاتف النقال مرتبط بجهاز ذكي لإدارة المياه.
تأتي هذه المبادرة ضمن استراتيجية موسعة يرعاها المجلس الإقليمي لتنمية القطاع السياحي وجعل الإقليم نقطة جذب للسياحة الوطنية والدولية على حد سواء.
تجسد هذه الحملة، التي أطلقها المرصد الوطني لحقوق الطفل تحت شعار “لنعمل معا”، بإشراف من صاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم، عزم المغرب على حماية أطفاله من التنمر المدرسي، الآفة العالمية التي تتطلب التزام الجميع.