المغرب المشارك العربي الوحيد بكأس العالم لجمع القمامة

أطلق اليابانيون اسم "سبوغومي" على لعبة شعبية أصبحت الأكثر انتشاراً منذ عام 2008، وهي عبارة عن مسابقة لجمع القمامة، وتطور الأمر إلى إطلاق كأس عالمية في جمع القمامة باليابان نونبر 2023.

نشر الموقع الرسمي لمسابقة كأس العالم في جمع القمامة spogomi-worldcup.org، معلومات متنوعة عن المسابقة الفريدة من نوعها، وهي أن 20 فريق من دول مختلفة سوف يشاركون بالكأس، مثل ( الولايات المتحدة الأمريكية، بلغاريا، اليابان، كندا، ماليزيا، إنجلترا، تايلاند، فرنسا) بينما تخوض المغرب التصفيات المؤهلة للنهائيات يوم 24 يونيو 2023، وهي البلد العربي الوحيد الذي شارك في التصفيات المؤهلة للكأس، مدة المسابقة ساعة واحدة فقط، يحاول فيها كل فريق أن يجمع القمامة ويفرزها، بحيث يتم تصنيف كل عنصر على حدى( النفايات الصلبة – بقايا الطعام- الأوراق) ثم يقوم الفريق المكون من ثلاث إلى خمس لاعبين، بتحديد كيفية التخلص من هذه القمامة سواء بطريقة الحرق، الإتلاف أو إعادة التدوير.

أكدت إدارة المسابقة الدولية أن أعقاب “بقايا” السجائر هي من تحظى بأعلى نقاط، كما أنه يُمنع على المتسابقين جمع القمامة من الممتلكات الخاصة والمطاعم، وتهدف المسابقة إلى حماية المحيطات من وصول المخلفات إليها أو تلويثها.

أصبحت لعبة “سبوغومي” جزء من المناهج التعليمية اليابانية، كما تنبأت الصحافة اليابانية بأن يتنشر هوس جمع القمامة إلى بقية دول العالم، وتصبح اللعبة بمدى حجم وأهمية كرة القدم بحلول عام 2040.

 

استقبل المغرب 8,9 مليون سائح خلال النصف الأول من سنة 2025، أي بزيادة قدرها 19% مقارنةً بنفس الفترة من سنة 2024، ما يمثل 1,4 مليون سائح إضافي. وحسب بلاغ صحفي لوزارة السياحة، تعزز نتائج هذا النصف الأول من السنة الاتجاه الإيجابي الذي يعرفه قطاع السياحة وتؤكد مكانة المملكة كوجهة مفضلة لدى السياح، مما يوفر آفاقًا مشجعة لباقي سنة 2025.
في إطار تخليد اليوم العالمي للتعاونيات، واحتفالًا بالسنة الدولية للتعاونيات التي أقرتها منظمة الأمم المتحدة، نظّمت كتابة الدولة المكلّفة بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني بشراكة مع مكتب تنمية التعاون، حفل توزيع جوائز النسخة الخامسة من المسابقة الوطنية "الجيل المتضامن" تحت شعار "تعاونيات الشباب تبني عالماً أكثر استدامة وشمولا".
أطلقت الفنانة المغربية صوفيا باطما عملها الغنائي الجديد بعنوان “شوفي يالالة”، خلال لقاء خاص نُظم بأحد فنادق مدينة الدار البيضاء، بحضور عدد من الوجوه الفنية والإعلامية. وقد تم خلال هذا الحدث عرض الفيديو كليب لأول مرة، حيث لاقى استحسان الحاضرين لما تضمنه من جمالية بصرية ورسالة ثقافية مؤثرة.