لقد أصبح هذا ممكنا اليوم، وذلك بفضل إطلاق “دار السكر” لهاته المقاربة الشاملة لتدبير مرض السكري من النوع 2 وارتفاع ضغط الدم.
ان عدم مراقبة مرض السكري و كذا مستويات السكر في الدم، قد تؤدي إلى ظهور مضاعفات خطيرة، من شأنها أن تؤدي إلى انخفاض متوسط العمر المتوقع بشكل جذري.
للتغلب على هذه الصعوبات ، تقدم “دار السكر” حلاّ عمليا، يريح المريض وذلك عبر تسهيل وصوله إلى العلاجات والرعاية المتخصصة في مكان وزمان محدودين.