الإجاص المطبوخ مع مثلج الفانيليا

يفتح لنا فندق «رويال منصور» الدار البيضاء أبواب مطعمه «La Brasserie»، تحت إشراف الشيف «Eric Frechon»، الحائز على لقب أفضل حرفي في فرنسا، لتقديم قائمة مليئة بنكهات شهية لا تُقاوم.

المقادير

القاعدة

• 100غ زبدة 

• 90غ سكر بودرة 

• 100 غ دقيق نوع T45

• 100غ بياض البيض 

 طريقة التحضير

• تمزج الزبدة الطرية مع السكر البودرة.

• يضاف الدقيق تدريجيا، ثم بياض البيض لتجنب تكوّن كتل.

• يفرد الخليط ويطهى في الفرن على درجة حرارة 160 مئوية حوالي 6 دقائق.

مركز الإجاص 

 المقادير

• 4 حبات إجاص ويليام

• 1 عود فانيليا

طريقة التحضير

• يقطع الإجاص إلى قطع صغيرة ويوضع في وعاء مع قليل من الماء وعود فانيليا مفتوح.

• يطهى الإجاص على نار هادئة حتى الحصول على القوام المطلوب.

• يزال عود الفانيليا، ويطحن الإجاص في

 الخلاط الكهربائي.

الإجاص المخبوز في الفرن

المقادير

• سكر 

• ماء ساخن 

• إجاص

طريقة التحضير

• يسخن السكر في قدر حتى يتحول إلى كراميل. • يضاف الماء الساخن تدريجيًا لتذويب الكراميل. • يقطع الإجاص إلى نصفين ويوضع في طبق مرتفع الحواف يصب فوقه شراب الكراميل حتى يغطي نصفه، ثم يخبز في فرن مسخن على 200 مئوية لمدة 40 دقيقة.

مثلج الفانيليا
المقادير

• 720غ حليب كامل الدسم

• 480 غ كريمة سائلة

• 180 غ سكر

• 5غ مثبت المثلجات

• 28 غ جلوكوز بودرة 

• 120 غ صفار بيض

• 13غ فانيليا 

طريقة التحضير

• يسخن الحليب، الكريمة، والفانيليا 

على درجة حرارة 90 مئوية. يترك الخليط 

جانبا لمدة 20 دقيقة بعيدا عن النار.

• يصفى الخليط، ثم يرجع إلى النار 

مع إضافة جزء من السكر، مثبت المثلجات، والجلوكوز عند درجة حرارة 45 مئوية، 

يطهى الخليط حتى الغليان.

• يضاف صفار البيض وباقي السكر 

ويطهى المزيج على درجة حرارة 84 مئوية 

مثل الكريمة الإنجليزية. 

• يقدم الإجاص المطبوخ مع مركز 

الإجاص ورقائق البسكويت، وتوضع 

كرة من مثلج الفانيليا بجانبه.

ما هو مفهوم السعادة ؟ ما الفرق بين السعادة الفردية والوطنية كما يقيمها تقرير السعادة العالمي، وهل يعني انخفاض تصنيف دولة في تقرير السعادة العالمي ،تلقائيا، انتشار التعاسة الفردية بين مواطنيها ؟أسئلة يجيب عنها هشام العمراني، خبير التدريب والتنمية الذاتية ومؤسس مؤتمر السعادة والتنمية البشرية.
الضحك رديف للسعادة لا شيء أبلغ من الضحك كتعبير مباشر عن شعور بالسعادة، انها الفكرة التي استثمرت فيها «صوفيا بنتامي» الكوتش التي ابتكرت «دردشة ثيرابي».
المغاربة يخافون من الفرح، يخافون من عواقب السعادة كما لو أن الفرح جريمة...