اختارت فيلالي إضفاء لمسة عصرية على الجلابات والجبادور وأيضا البدل المغلقة، و المناسبة للأجواء الرمضانية، تميزت أيضا المجموعة باختيار الألوان الربيعية على الأقمشة الخفيفة مثل الكريب، الجوهرة والمليفا، والحرير والساتان.
يعد هذا التتويج اعترافا جديدا بدور مدينة فاس التاريخي كملتقى للحوارات الروحية، وبمكانة مهرجانها الذي انطلق عام 1994 كمنصة عالمية رائدة للحوار الثقافي والإنساني المثمر.