بمجموعة جديدة.. دار الأزياء “Altière” تحتفي بالصناعة التقليدية 

دار الازياء Altière” تأسست على يد زينب ومريم بهدف تعزيز التقاليد المغربية والأمازيغية.

كشفت دار الأزياء الراقية “Altière”، عن مجموعتها الجديدة من القفاطين المغربية تحت اسم “إتري”. وأبرزت دار الأزياء، التي أسستها المصممتان المبدعتان زينب ومريم، أن “إتري” هي كلمة أمازيغية تعني “النجمة”.

وتم الإعلان عن المجموعة الجديدة من القفاطين، خلال عرض استتنائي في أجواء فاخرة بباريس، تكريمًا للإرث الأمازيغي العريق وغنى الثقافة المغربية.

تحتفي مجموعة “إتري” بأصول المصممتين ااأمازيغيتين، حيث تمزج بين التقاليد والحداثة. استُلهمت هذه المجموعة الفريدة من جمال النجوم وغموض السماء الليلية، وتتميز بإبداعات يدوية تضم زخارف دقيقة وتطريزات راقية.

بالإضافة إلى ذلك، يعد كل قفطان في هذه المجموعة قطعة فنية بحد ذاته، يسطع كنجمة متألقة في سماء التراث الثقافي المغربي.
ومثل عرض “إتري” دعوة لاستكشاف عمق التقاليد الأمازيغية، مع الإعجاب بالحرفية الاستثنائية للصُنّاع المغاربة. وبإيمان راسخ برسالتهم، تسعى زينب ومريم إلى إبراز غنى التقاليد المغربية على الساحة الدولية، مع التأكيد على فخرهما واعتزازهما بجذورهما الأمازيغية.

ويشار إلى أن “ دار الازياء Altière” تأسست على يد زينب ومريم بهدف تعزيز التقاليد المغربية والأمازيغية. وتُعرف الدار بإبداعاتها الراقية التي تمزج بين الحرفية التقليدية والابتكار الحديث.

 

تحتفل الأسرة الملكية ومعها الشعب المغربي، اليوم الإثنين، بذكرى ميلاد صاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء، وهي مناسبة لتسليط الضوء على الانخراط الدائم لسموها في مختلف المبادرات ذات الطابع الاجتماعي، والتزامها الراسخ بتحسين ظروف عيش الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، لاسيما الأطفال الصم والبكم.
بأمر من صاحبة السمو الملكي الأميرة الجليلة لالة مريم رئيسة الاتحاد الوطني لنساء المغرب، عمل الاتحاد على التكفل بالسيدة إيمان ضحية الاعتداء اللاإنساني والتشويه الشنيع بمدينة تازة.
في خطوة تنظيمية جديدة تعكس الاستمرارية وروح المسؤولية المشتركة، عقدت الجمعية الوطنية للإعلام والناشرين الاجتماع الأول لمكتبها التنفيذي. وقد أسفر اللقاء عن تشكيل المكتب التنفيذي والتعيين الرسمي لأعضائه، مع تحديد المرتكزات العامة لبرنامج عمل الجمعية خلال المرحلة المقبلة.