اليوم الثالث من سباق “صحراوية”.. نفس قيم التحدي والتضامن ‎‎

بنفس روح العزيمة والتحدي، تواصل المشاركات في ملتقى "صحراوية" الدولي، خوض مختلف مراحل السباق.

 لا يخلو طبق اليوم الثالث من المفاجئات التي تصب جميعها في بلوغ الهدف مهما كانت الصعوبات، والسير بعيدا من أجل عدد من الجمعيات التي يمثلنها ويدافعن عن بلوغها مركز النهاية. 

75 مشاركة كان عليهن بالأمس مواجهة برنامج مزدحم، من خلال خوض مراحل كثيرة بداية من سباق الدراجات، وسباق البوصلة، ومخيم التدريب”Boot Camp” وسباق الجري على مساحة 34 كلم في مواجهة رياح قوية تضع لياقة المتسابقات في عين الاختبار،  وفرضت على اثنين منهن  الانسحاب قبل بلوغ خط النهاية، التي اختتمت بقطع مسافة 9 كلم ليلابالنسبة لجميع المتسابقات. 

روح التضامن حاضرة وبقوة خلال هذا الملتقى، بل هي الخيط الرفيع في هذا السباق الذي لا يمكن النساء فقط من التحرر والتركيز على الإمكانيات الذاتية على مدى أسبوع، لكن منح الكثير من المرئية للجمعيات اللاتي ينافسن من أجلها، فقيم “صحراوية” هي قيم المشاركة ونكران الذات، التضامن والتضحية، المسؤولية واحترام أسس التنمية المستدامة كما تؤكد على ذلك ليلى أوعشي رئيسة جمعية “ خليج الداخلة” ومؤسسة ومنظمة تظاهرة ” صحراوية”.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.