هدى قطان تتبرع بمليون دولار كمساعدات لقطاع غزة

أعلنت هدى قطان، سيدة الأعمال الأمريكية من أصل عراقي، ومؤسسة العلامة التجارية العالمية الشهيرة "هدى بيوتي"، التبرع بقيمة مليون دولار أمريكي كمساعدات لغزة.

وفي منشور لها شاركته قطان عبر حسابها الشخصي على تطبيق تبادل الصور “إنستجرام” الذي يتابعه 3.4 مليون شخص، وحساب علامتها التجارية لمستحضرات التجميل، والذي يتابعه 53.8 مليون شخص، بعنوان “أنقذوا غزة”،ودونت قائلة: لقد مر شهر على المعاناة الهائلة في غزة، ولسوء الحظ فإن الأمور تزداد سوءا. من المهم أن نقف دائما إلى جانب المضطهدين وأن نستخدم منصاتنا لتسليط الضوء على أي ظلم. لا يمكننا أن نقف مكتوفي الأيدي ونتظاهر بأن هذا لا يحدث”.

وأضافت: “ستقوم علامتنا التجارية هدى بيوتي، بما في ذلك هدى بيوتي وكايالي وويشفول، بالتبرع بمبلغ مليون دولار للمنظمات الإنسانية في غزة”.

 أشارت أخيرا: “هذا فقط بفضلكم تمكنا من تقديم هذا التبرع، لذا أشكركم على دعمكم. معا، يمكننا إحداث تغيير”.

ومنذ بداية الأحداث بين إسرائيل وحماس، سخرت قطان منصاتها على مواقع التواصل الاجتماعي لدعم الفلسطينيين وسكان قطاع غزة والدعوة إلى وقف إطلاق النار.

وسبق أن أعلنت قطان عن دعمها لفلسطين وأثارت موجة غضب واسعة في صفوف متابعيها الإسرائيليين الذي دعوا إلى مقاطعة منتجاتها. وكرد فعل على حملة المقاطعة هذه، قالت قطان: “لا أريد أموالا ملطخة بالدماء”.

 

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.