بسمى بوسيل تهدي فلسطين أغنية جديدة

عبّر عدد من الفنانين العرب عن تضامنهم وأسفهم إزاء الأحداث المأساوية التي تجري في مناطق فلسطين. ومن بين هؤلاء الفنانين، اختارت الفنانة بسمة بوسيل أن تتعبّر عن هذه الأحداث من خلال غناء أغنية "طائرة تنادي"، التي تناقش مأساة الحرب والدمار الذي يلحقها بالبلاد والشعب.

أعلنت بسمة بوسيل عن إصدار نسخة جديدة من أغنية “طائرة تنادي” على قناتها الرسمية على موقع يوتيوب، وبعد ساعات قليلة من إصدارها، حققت الأغنية أرقامًا مهمة.

وقامت بسمة بوسيل بالترويج لهذا العمل عبر حسابها الشخصي على منصة إنتسغرام، حيث نشرت مقتطفا من الأغنية وقامت بكتابة تدوينة تعبر فيها عن حزنها الشديد للأحداث الدموية التي يتعرض لها سكان قطاع غزة، وعن رغبتها في انتهاء الحرب وتحقيق السلام.

وتفاعل الجمهور المغربي والعربي بشكل إيجابي مع هذا المقطع، وتم تداوله على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، حيث أشادوا بموهبة الفنانة وتفاعلها مع الأحداث المأساوية، وأعربوا عن إعجابهم بكلمات الأغنية وقدرتها على لمس قلوبهم.

في هذا السياق، يعتبر إبداع بسمة بوسيل في كلمات الأغنية من أبرز ما يميزها، حيث تعبّر عن قوة وصمود الشعب الفلسطيني على مر السنين وقدرته على العيش في ظل الحروب.

هذا، وتطرقت الفنانة في بعض أجزاء الأغنية للحديث عن الأطفال الذين يعانون من آثار الحرب والظروف الصعبة، حيث يفقدون أفرادًا من عائلاتهم يوميًا.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.