تعاون بين iqos والفنان المغربي فيصل عدلي

أعلنت فيليب موريس الدولية بالمغرب، عن تعاونها مع الفنان المغربي فيصل عدلي، مبرهنة بذلك، مرة أخرى، عن التزامها القوي والراسخ إزاء الفن والثقافة.

ويهدف هذا التعاون، الذي أُقيم بمناسبة المهرجان الموسيقي Jazzablanca، إلى تأويل موسيقى الجاز من خلال منظور IQOS ILUMA، واضعا في الواجهة المزيج المتناغم بين الابتكار والتراث المغربي. وتجدر الإشارة إلى أن إبداعات الفنان فيضل عدلي تجسد الاحتفاء بالروابط بين الأشخاص، والتي يعززها الشغف المشترك بالموسيقى والفن.

ويساهم فيصل عدلي، المعروف بمقاربته المبتكرة وقدرته على التقاط جوهر الثقافة المغربية وإدماجه في السياق الحداثي العصري، من خلال إعطاء أفق جديد وديناميكي لهذا التعاون.

في هذا الاتجاه، أوضح فيصل عدلي أن: «هذا التعاون خلال مهرجان Jazzablanca شكل فرصة لإبراز كيف يمكن للفن والموسيقى أن يتلاقيا في أعمال إبداعية تتحدث للجميع. وقد شكلت إبداعاتي الفنية بهذه المناسبة احتفاء بتراثنا المغربي، الذي أعيدت صياغته من خلال نظرة عصرية وجريئة».

من جانبه، أعرب فيصل قواس، مدير المنتجات بدون دخال لدى فيليب موريس الدولية في المنطقة المغاربية، عن سروره بهذا التعاون، مشيرا إلى أن: «هذه المبادرة تندرج كليا في إطار رؤيتنا لتشجيع المشاريع التي تمزج بين الابتكار والفن والثقافة. ومن خلال تقديم الدعم للفنانين المحليين الموهوبين، نصبو إلى إغناء تجربة مستعملي IQOS مع المساهمة في المشهد الفني المغربي».

سلط المسلسل الضوء على واقع المرأة المغربية من خلال شخصيات تعيش في مستويات اجتماعية مرتفعة، بينما تخفي معاناتها الحقيقية خلف صور السعادة على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.