حتى متم الأسبوع الأول من الشهر الجاري، يواصل السامبوزيوم الدولي للفن المعاصر لحوض البحر المتوسط والشرق الأوسط فعالياته المنعقدة ببيت الفن المعاصر بأصيلة والذي خصص هته الدورة للفنانين المغاربة عبر العالم. البحث في حصيلة التجربة التشكيلية المعاصرة وتقوية العرض الثقافي والفني المتعدد والمتسامح هي بعض أهداف الدورة التي استقبلت أعمال ومساهمات فنانين معاصرين مقيمين بالخارج مع مغاربة الداخل، لأجل أعمال مشتركة تهدف لتقريب الثقافات عبر أعمال فنية.