في إنجاز غير مسبوق، دخلت أربعة أفلام عربية القائمة المختصرة لجوائز الأوسكار لأفضل فيلم دولي، من أصل 15 فيلما فقط، من بينها ثلاثة أعمال لمخرجات عربيات، بدعم من صندوق البحر الأحمر، ما يعكس التحول النوعي في حضور السينما العربية عالمياً.

انقلاب حاد في سيرة سيدة الأعمال في مسلسل "على قد الحب"، سيعيد البطلة "نيللي كريم " إلى نقطة الارتباك

تستعد دور السينما المغربية في أبريل 2026 لعرض فيلم السيرة الذاتية المنتظر عالميا "Michael"، والذي يحكي قصة حياة أسطورة الموسيقى الراحل مايكل جاكسون.

تزامنا مع أجواء الحماس التي ترافق انطلاق كأس أمم إفريقيا بالمغرب، يستعد الفنان المغربي محمد عاطف اليو لإصدار أغنيته الجديدة "السبوعة جايين"، في عمل موسيقي بطابع احتفالي موجه للجمهور المغربي.

بدأ المخرج المغربي مراد الخودي، تصوير أولى مشاهد مسلسل تلفزيوني جديد والذي يجمع من خلاله ثلة من نجوم الشاشة المغربية ، ومن المتوقع أن يحمل المسلسل عنوان"ابيض وأكحل".

يعود المخرج سعيد بن الثقة إلى الشاشة الكبيرة بفيلم كوميدي-درامي جديد بعنوان "3 دقايق"، يطرح بأسلوب ساخر أسئلة عميقة حول الاختيار والقدر، وذلك ابتداءً من 17 دجنبر بالقاعات السينمائية الوطنية.

تضمنت القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية 2026 (البوكر) اسم الروائي المغربي عبد المجيد سباطة، الذي يخوض سباق أهم جائزة أدبية في العالم العربي، بروايته الجديدة “في متاهات الأستاذ ف. ن”.

تخليداً للذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء، تحتضن دار المغرب بالمدينة الجامعية الدولية في باريس معرضاً تشكيلياً يحمل عنوان « همسة وصل »، يمتد من 11 دجنبر إلى 4 يناير 2025، ويقترح تجربة فنية تجعل من اللوحة مساحة للذاكرة، ومن التشكيل لغة للتأمل في معاني الانتماء، والوحدة، واستمرارية الهوية المغربية.

تستعد مدينة فاس، من 16 إلى 19 دجنبر 2025، لاحتضان الدورة الثانية عشرة من مهرجان فاس للفكاهة، الذي تنظمه جمعية الفكاهيين المتحدين للثقافة والفنون بفاس بدعم من وزارة الشباب والثقافة والتواصل – قطاع الثقافة – وبشراكة مع مجلس جهة فاس مكناس. وتأتي هذه الدورة تحت الشعار الذي أصبح جزءاً من هوية المدينة: "فاس تبتسم"  .

انطلقت فعاليات معرض موسّع نظّمه رواق نظر في مدينة الدار البيضاء احتفاءً بمرور خمسين عاماً على تأسيسه، حيث يستمر المعرض حتى 30 شتنبر 2025، في إطار سلسلة من الأحداث الفنية التي تنظمها المؤسسة على مدار السنة لإبراز إرثها الثقافي ودورها في المشهد الفني المغربي.