غموض يلف مصير الربان المغربي الملازم ياسين بحتي

أفاد بلاغ صحافي صادر عن المفتشية العامة للقوات المسلحة الملكية، أن التحقق من سيل الأخبار المنشورة على إثر فقدان طائرة مقاتلة مغربية باليمن، وتأكيد أن الأمر يتعلق بالطائرة والربان المفقودين، يبقى صعباً، باعتبار أن موقع التحطم يوجد في منطقة معادية،

وأضاف البيان إلى أن “العديد من الصور واللقطات التي تناقلتها بعض المواقع الإلكترونية، وشبكات التواصل الاجتماعي، قد تكون لحطام طائرة الـ”إف 16″ التي تحطمت، أو لأجزاء من مقصورة القيادة، أو لجثة ربان الطائرة”.
وأوضح “رغم ذلك، فإن التحقق من هذا السيل من الأخبار، وتأكيد أن الأمر يتعلق بالطائرة وبالربان المفقودين، يبقى صعباً بالنظر إلى كون موقع التحطم يوجد في منطقة معادية”.
ولا تزال المساعي مبدولة من أجل العثور على الربان المفقود الملازم ياسين بحتي، الذي نتتظر عائلته عودته سالما رغم الإشاعات الكثيرة حول مقتله.

يأتي تنظيم هاتين البطولتين في نفس الوقت وعلى نفس الموقع تخليدا لتقليد تنظيمهما بشكل مختلط، والذي كان قد ترأسه سنة 1993 جلالة المغفور له الملك الحسن الثاني، مؤسس البطولتين.
لا يتجاوز عمرها تسع سنوات حين كتبت مجموعتها القصصية المتميزة "آيريس وطفلة الشمس".
حصد الأستاذ المغربي مسعود عربية، المنحدر من إقليم تارودانت، جائزة “المعلم العالمي” خلال حفل أقيم في العاصمة الهندية نيودلهي.