هل سيعود فضل شاكر إلى الغناء ؟

ما إن بدأت الصحف ومواقع التواصل تتداول خبر تسليم الفنان فضل شاكر نفسه إلى مخابرات الجيش اللبناني بعد أن بقي أكثر من سنة ونصف مختبئا في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينين جنوب لبنان،…ورغبته في العودة إلى الغناء حتى بدأت تغريدات نجوم العالم العربي على صفحات مواقعهم فكتبت الممثلة ورد الخال : “شو الدني سايبة؟ مين عنده نفس يسمعه بعد… ياريت بيضل محل ما هو ..ما ننسى أفعاله وشتايمه للناس والفن.. على مين عم يضحك”؟ ولم تكتف بذلك بل أشارت إلى أنها لا تريد على حسابها في تويتر أي شخص يحب فضل شاكر واصفة إياه بأنه داعشي ومتطرف ومريض”. وحول نفس الموضوع قال الفنان ملحم بركات : “لا أعرف مش شغلتي”. ووائل جسار : “المتهم بريء حتى تثبت إدانته”. بينما راغب علامة رفض التعليق.

سلط المسلسل الضوء على واقع المرأة المغربية من خلال شخصيات تعيش في مستويات اجتماعية مرتفعة، بينما تخفي معاناتها الحقيقية خلف صور السعادة على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.