– الحماية من الأمراض المزمنة
بسبب احتواء الزيزفون على مستويات عالية من مضادات الأكسدة، فإنه مقاوم طبيعي للشوارد الحرة التي قد تتسبب بالإصابة بعدة أمراض مزمنة، خاصة مرض السرطان.
لذا فإن شرب كوب دافئ من منقوع الزيزفون بانتظام يساعد على حماية الجسم من الأمراض وتأخير الشيخوخة، خاصة شيخوخة الجلد والتي قد تتسبب الشمس في الإصابة بها بشكل مبكر.
– تحسين الهضم
يساعد كوب واحد من شاي الزيزفون الدافئ على علاج النفخة والغازات والإمساك وأي تشنجات في المعدة بشكل فعال وسريع.
إذ يحتوي الزيزفون على مزيج من المواد الكيميائية التي تساعد على تحسين الهضم وتسهيله وتسهيل امتصاص المواد الغذائية المختلفة بكفاءة.
– علاج القلق وتحسين المزاج
أحد أكثر استخدامات الزيزفون شيوعاً وأهمها هو قدرته على تخفيف القلق والتوتر وتحسين المزاج والحالة النفسية.
ويعتبر الزيزفون من الأعشاب الطبية التي تؤثر على هرمونات الجسم وتساعد على تحفيز الاسترخاء وتهدئة الأعصاب.
– تخليص الجسم من السموم
يحتوي الزيزفون على مركبات كيميائية هامة تساعد على تحفيز طرد السموم والدهون والأملاح الزائدة من الجسم عبر التعرق.
وهي خاصية تجعل منقوع الزيزفون الدافئ مشروباً طبيعياً مثالياً للمصابين بالحمى، إذ يساعد على التعافي بسرعة من الحمى وزيادة التعرق وخفض حرارة الجسم.
– علاج الكحة ونزلات البرد
يستعمل مشروب الزيزفون الدافئ لعلاج أعراض الانفلونزا ونزلات البرد المختلفة، خاصة الكحة والسعال، إذ يساعد هذا المشروب على تهدئة الحلق وعلاج تحشر البلغم في المجاري التنفسية.
– علاج تشنجات الدورة الشهرية
يحتوي الزيزفون على مركبات طبيعية تقاوم الألم وتشنج العضلات، لذا فإن تناول كوب من الزيزفون الدافئ يساعد على التخلص من تشنجات الدورة الشهرية المؤلمة.
كما أن للزيزفون تأثيراً إيجابياً عاماً عندما يتعلق الأمر بالدورة الشهرية، إذ يساعد الزيزفون على تحسين عوارض الدورة الشهرية المختلفة الأخرى، مثل النفخة وتغيرات المزاج والتقلبات الهرمونية.
– تحسين صحة القلب
إن تضمين الزيزفون في حميتك الغذائية يساعد على تحسين صحة القلب وجهاز الدوران عامة، وذلك لما للزيزفون من خصائص مضادة للالتهابات تجعله يقاوم أي تلف التهابي حاصل في الأوعية الدموية.
كل هذا يساعد على حماية الجسم من الخثرات الدموية ومن مشاكل ضغط الدم وغيرها من أمراض جهاز الدوران المختلفة.
