محمد البسطاوي الغائب الحاضر

لم تغب سيرة الفنان الراحل محمد بسطاوي، عن حديث مختلف أطياف السينمائيين المغاربة الذين حضروا فعاليات المهرجان، إذ تزامنت مع فترة وجود البسطاوي في المستشفى لتلقي العلاج قبل أن ينتقل بعد ثلاثة أيام من انقضاء المهرجان إلى ذمة الله تعالى.
وشكل غياب بسطاوي، وهو أحد الوجوه المألوفة غيابا لافتا من حيث قوة حضوره والشعبية الكبيرة التي يحظى بها والتي تجعله مثار استقبال حار من الجماهير أو من المهنيين. غير أن غيابه الفعلي، قابله حضور آخر على الشاشة، من خلال دوره القوي في شريط “جوق العميين” المشارك بالمسابقة الرسمية. الوعكة الصحية التي ألمت بالبسطاوي، كانت مصدر انشغال العديد من زملائه الذين تحدثوا عن تعلقهم بالفنان والإنسان، لكن لا أحد تصور أن غيابه عن البساط الأحمر سيكون غيابا أبديا.
وكان مهرجان مراكش قد كرم الراحل محمد البسطاوي قبل سنتين، في حفل اعتبره الفنانون المغاربة تكريما لهم جميعا، بالنظر للمحبة والتقدير اللذين كان يحظى بهما البسطاوي رحمه الله، ولقوة الكاريزما الخاصة التي  جعلت منه أحد أقطاب المشهد الفني المغربي.

أعلن الفنان المغربي رفيع عن عمله الفني الجديد بعنوان "سوقو خاوي"، وذلك من خلال منشور رسمي عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، مرفقًا بصورة ترويجية تحمل اسم الأغنية وعبارة "قريباً". ويأتي هذا الإعلان وسط ترقب واسع من جمهور الفنان الذي بات يُعرف باختياراته الفنية الجريئة والمختلفة عن السائد.
في عمر السابعة عشر فقط، تواصل رانيا كتابة أسطورتها في الأمواج. خلال المباراة النهائية لبطولة المغرب 2024، التي نظمتها الجامعة الملكية المغربية لركوب الأمواج نهاية الأسبوع الماضي في دار بوعزة، سيطر متصفح الشباب مرة أخرى على المنافسة من خلال الفوز باللقبين الأكثر شهرة: بطل المغرب تحت 18 سنة وبطلة السيدات المفتوحة.
حفل "ليلة نجوم السينما والتلفزيون"، الذي حمل هذه السنة شعار "سفراء الفن والرياضة"، في إطار تكريم منفصل للمجاليْن لضمان تكريس خصوصية كل منهما.