أشرف حكيمي ومريم الأبيض.. مشروع مجوهرات يضع المغرب على خريطة الأناقة العالمية

في تعاون مفاجئ مع المصممة الموهوبة مريم الأبيض، أطلق اللاعب الدولي حكيمي تحفته الأولى في عالم المجوهرات الفاخرة - عقد 'روح المغرب' الذي يجمع بين الأصالة والحداثة.

في مفاجأة ساحرة تخطت حدود المستطيل الأخضر، أطلق النجم المغربي العالمي أشرف حكيمي أولى خطواته الإبداعية في عالم تصميم المجوهرات الفاخرة، عبر تعاون استثنائي مع المصممة العالمية الشهيرة مريم الأبيض. هذا المشروع الفني الذي حمل اسم “روح المغرب” يمثل نقلة نوعية في مسيرة اللاعب الذي قرر أن يترك بصمته بعيدا عن عالم الكرة.

 

 
 
 
 
 
Voir cette publication sur Instagram
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

 

Une publication partagée par Miryam Labiad (@mimialeblanc)

ثمرة هذا التعاون كانت تحفة فنية على شكل عقد فريد، نُحت بتقنيات عالية الجودة مستوحاة من الزخارف المغربية الأصيلة. حكيمي لم يكتفِ بوضع اسمه على التصميم، بل غاص في تفاصيل العمل بدقة الحرفي الماهر، حيث شارك شخصيا في اختيار المواد ومراقبة كل مرحلة من مراحل الصناعة، بالتعاون مع المصممة المغربية الموهوبة مريم الأبيض التي أضافت لمساتها الساحرة.

اتجاه جديد.. نجوم الرياضة يصنعون الفن

يبدو أن حكيمي يريد أن يكون رائدا ضمن موجة جديدة من الرياضيين الذين يتحولون من وجوه إعلانية إلى مبدعين فاعلين. وبالتعاون مع المصممة مريم الأبيض، سيختلف هذا المشروع عن كل أشكال التعاون السابقة، وسيمثل رؤية فنية متكاملة تجمع بين عمق التراث وحداثة التصميم.

هذه المغامرة الإبداعية الجديدة تثبت أن حدود الموهبة لا تعرف التخصص، وأن شغف حكيمي بالجمال يمكن أن يتحول إلى أعمال تخلد اسمه في سجلات الإبداع كما فعل في سجلات كرة القدم العالمية.

وحسب الثنائي، “إنها جوهرة وُلدت من العاطفة، وصُنعت بروح التعاون، وصُمّمت لأولئك الذين يحملون المغرب في قلوبهم”.

أصدرت مجموعة العمل الخاصة بموضوع "التقنين ووسائل الإعلام الرقمية"، التي تترأسها نرجس الرغاي، عضو المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري، النسخة الأمازيغية من القصة المصورة "العنف الرقمي : نكسرو الحواجز بقصة مصورة ".
ما هو مفهوم السعادة ؟ ما الفرق بين السعادة الفردية والوطنية كما يقيمها تقرير السعادة العالمي، وهل يعني انخفاض تصنيف دولة في تقرير السعادة العالمي ،تلقائيا، انتشار التعاسة الفردية بين مواطنيها ؟أسئلة يجيب عنها هشام العمراني، خبير التدريب والتنمية الذاتية ومؤسس مؤتمر السعادة والتنمية البشرية.
الضحك رديف للسعادة لا شيء أبلغ من الضحك كتعبير مباشر عن شعور بالسعادة، انها الفكرة التي استثمرت فيها «صوفيا بنتامي» الكوتش التي ابتكرت «دردشة ثيرابي».