التحرش السيبراني والتنمر في الوسط المدرسي موضوع ورشات تكوينية

وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة ووزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة يتفقدان سير الورشات التكوينية لمشروع محاربة التحرش السيبراني والتنمر في الوسط المدرسي.

قام شكيب بنموسى، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، أمس الخميس، بمعية عواطف حيار، وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، بزيارة تفقدية لسير الورشات التكوينية لتكوين المكونين في مجال تحسين البيئة المدرسية، وخاصة محاربة التحرش السيبراني والتنمر في الوسط المدرسي، والتي انطلقت يوم الإثنين 04 مارس، بمركز التكوينات والملتقيات الوطنية.

وتندرج هذه الورشات التكوينية في إطار مشروع محاربة التحرش السيبراني والتنمر في الوسط المدرسي، المنظم بشراكة مع مركز ReSIS، وبدعم من أورونج المغرب، والهادف إلى تكوين مختصين في التعامل مع حالات التحرش السيبراني والتنمر في الوسط المدرسي من أجل التصدي لكل الآفات التي تهدد أمن وسلامة التلميذات والتلاميذ.

ويستفيد الأساتذة المعنيون بهذا التكوين من 5 أيام تكوينية من 04 إلى 08 مارس 2024، سيتلقون خلالها أسسا نظرية، وتعليمات وتوجيهات عملية بغرض تكوين الفرق المعنية بالتعامل مع حالات التنمر على مستوى المؤسسات المستهدفة، وفق طريقة الاهتمام المشترك، بالإضافة إلى طرق الحماية والتعامل مع حالات التحرش السيبراني.

كما يعتبر هذا المشروع خطة للوقاية من التحرش السيبراني والتنمر الإلكتروني في الوسط المدرسي، حيث يستهدف 2191 مؤسسة للتعليم الثانوي الإعدادي بجميع الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين على مدى ثلاث سنوات إلى غاية سنة 2026، وكذا تكوين 6579 مؤطرا.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.