إصابة كندة علوش بالسرطان حديث مواقع التواصل الاجتماعي

أعلنت الممثلة السورية كندة علوش إصابتها بسرطان الثدي، وذلك عقب أخبار متباينة عن سبب اختفائها عن الساحة الفنية العربية، وأيضا شائعات متواترة تتعلق بانفصالها عن زوجها الممثل المصري عمرو يوسف.

ظهرت الممثلة السورية الحاصلة على الجنسية المصرية”كندة علوش”، في حلقة خاصة مع المذيعة ” منى الشاذلي”، لتنهي لغط اختفائها المفاجئ، وطلاقها وتعلن اصابتها بسرطان الثدي منذ أكثر من عام، عقب مدة قصيرة من إصابة والدتها بنفس المرض، وأنها خضعت لعلاج بالجلسات الكيماوية المكثفة في رحلة وصفتها بـ الصادمة .

وظهرت كندة خلال حديثها عن محنتها المرضية بكل قوة وصبر و بابتسامة خفيفة لا تفارق وجهها ابدا طوال كلامها، و ظلت متماسكة و دمعت وسط الكلام ثم تحدث بكل قوة و ووجهت عدد كبير من النصائح للفتيات و السيدات بسرعة الكشف المبكر و تحدى المرض

 

 
 
 
 
 
Voir cette publication sur Instagram
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

 

Une publication partagée par Mona Elshazly – منى الشاذلي (@monaelshazly.official)

وأضافت أن جدتها وخالتها وخالها جميعهم توفوا بالسرطان لكنها لم تكن تتوقع الإصابة.

وأشارت كندة علوش إلى أن زوجها عمرو يوسف كان مرعوبا، ويبدو أنه كان يشك في المرض، وأنها ذهبت للطبيب الذي كان يعالج والد زوجها عمرو يوسف وهو طبيب أورام وقالت كندة إنها بعد 9 أشهر من ولادة ابنها “كريم” بدأت تشعر بآلام أثناء الرضاعة، فتوقفت عن الرضاعة الطبيعية.

وأضافت كندة علوش: “استمر الألم 5 أشهر بعدها ولم يتوقف، فقررت عمل فحص للثدي، وحينها علمت بوجود أكثر من ورم خبيث.. ولما عرفت بإصابتي بالسرطان ظللت مصدومة،  ولكن لم أنهار أو أبكي  ” وتابعت كندة: “ربنا نزّل عليا من أول ثانية سكينة وطمأنينة رهيبة من وقتها، وبقالي سنة وشهر بتلقى العلاج الكيماوي، وعمرو جوزي كان يصر يحضر معي جلسات العلاج الكيمائي ، وكنت بقرأ قرآن خلالها”.

واختتمت كندة علوش تصريحاتها قائلة: “قررت أعيش حياتي بشكل طبيعي، لأن أولادي صغيرين فلا يمكن أن أدخل أجواء المرض للمنزل.. وكنت اتركهم في المصيف كل أسبوع أعود للقاهرة للحصول على  جرعة العلاج الكيميائي وأعود في نفس اليوم.. وهذا كان شيء مرهق جدا”.

هند زمامة لم تكن يوما متسلقة جبال، بل كانت سيدة أعمال ناجحة بدأت حياتها المهنية في عالم الشوكولاتة إلى جانب والدها، إلا أن كل شيء تغير خلال فترة الحجر الصحي، عندما شاهدت برنامجا وثائقيا عن تسلق الجبال. تلك اللحظة كانت نقطة التحول التي دفعتها لخوض غمار هذه المغامرة الجديدة. لم يكن الأمر مجرد فكرة عابرة، بل تحول إلى شغف حقيقي دفعها لتسلق القمم. 
رغم أن مشوارها في صناعة الأفلام غير طويل نسبيا، إلا أن اسمها اليوم يوجد على رأس قائمة المبدعات في المغرب، وكذلك كان، فقد اختيرت لعضوية لجنة تحكيم أسبوع النقاد الدولي ضمن فعاليات بينالي البندقية السينمائي الدولي في دورته الماضية، وهو نفس المهرجان الذي سبق أن استقبل-في أول عرض عالمي- "ملكات" فيلمها الأول الذي تم اختياره للمشاركة بأكثر من خمسين مهرجانا حول العالم وفاز بالعديد من الجوائز. 
أسبوع واحد فقط فصل بين تتويجها بفضية سباق 1500 متر في الألعاب الأولمبية الفرنسية، وذهبية ورقم قياسي عالمي في نفس الأولمبياد. حصيلة صعب تحقيقها ولم يحدث ذلك في تاريخ المونديالات، لكنها حدثت بأقدام بطلة شابة، سحبت الرقم العالمي في سباق الماراتون من الأتيوبية، وحولت كاميرات العالم نحو العلم المغربي شهر غشت الماضي.