“راضية بنسودة” أول مؤثرة مغربية مبتكرة بالذكاء الاصطناعي

يرجع نجاح هذه المؤثرة الاصطناعية إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة التي تم تطويرها بواسطة فريق من المبرمجين والمصممين. 

في خطوة مبتكرة تساهم في تغيير المشهد الرقمي، قامت أول مؤثرة مغربية مصنوعة من الذكاء الاصطناعي بفتح أول صفحة لها على منصة انستغرام، حيث استطاعت جذب 852 متابعًا في ظرف وجيز.

تعتبر هذه الخطوة نقلة نوعية في عالم التواصل الاجتماعي، حيث يتم تجاوز الحدود التقليدية للمؤثرين البشريين ويتم تجسيد الذكاء الاصطناعي في شخصية مؤثرة تستطيع التفاعل مع المتابعين بشكل مباشر.

من جانبهم، أشاد متابعون بالفكرة المبتكرة والتقدم الذي يحققه الذكاء الاصطناعي في مجال الإعلام والترفيه. وأعرب البعض عن اعتقادهم بأن هذا التطور سيسهم في تحقيق ثورة في طريقة تفاعل الناس مع المحتوى الرقمي في المستقبل، بينما استغرب آخرون من الفكرة معبرين عن تخوفهم من سرعة التطور الشديد للذكاء الاصطناعي وخطورته كأسلوب للاحتيال.

ومع بداية هذه الرحلة الرقمية المبهرة، ينتظر الجميع بفارغ الصبر لمشاهدة المزيد من المحتوى المبتكر والمثير الذي ستقدمه هذه المؤثرة المغربية الاصطناعية في المستقبل.

لا سكينة ولا رحمة بينهم. كل وصايا المعاشرة الطيبة وبالمعروف مجرد صيحة في واد آسن. العنف إيقاع يكاد يكون يوميا. وجولاتهما فيه تضع عنفه وردة فعلها في ميزان التقييم : سلوكه عدواني يصل بعضه إلى إحداث عاهة مستديمة وأقصاه عنف مميت. «عنفها» رد فعل على سلوك تحركه ثقافة ذكورية بائدة يبررها هو ب: نضربها وما نخلي شكون يضربها.
يتجاوز خطورة تأثير العنف على المتاعب الجسدية والنفسية أو التأثير اللحظي للعنف، حيث يتحول إلى دائرة لا تنتهي من العنف المتوارث، فعندما يستأنس الأبناء مشاهد العنف وتتحول إلى مشاهد اعتيادية تصبح جزء من مخزونهم الثقافي والسلوكي، طرحنا السؤال على الأخصائية النفسية أمل سبتي، والتي رسمت لنا الطريق الذي يسلكه معظم أبناء العنف.
كشفت المنتجة المغربية كريمة أولحوس عن إصدار أحدث أعمالها الفنية، وهو الفيديو كليب "أصلي أنا" للمغنية الفلسطينية الأردنية زين، إذ يعد هذا العمل لوحة بصرية وموسيقية تحتفي بالهوية الثقافية الفلسطينية، ويمثل إضافة نوعية لمشوار أولحوس الذي يجسد نجاحا مشرفا للمرأة المغربية والجيل الجديد في مجال الإنتاج الفني والسينمائي.