الأمازيغية تتمسك بالتنوع وترفض الصورة النمطية

أعدت القناة الثامنة الأمازيغية خريطة متنوعة من البرامج والسلسلات والوثائقيات.

تؤكد «تمازيغت» عام تلو آخر أنها قادرة على المنافسة، وأن محاربة الصور النمطية هو سياسة عامة لها، بداية من السلسلة التراثية الناجحة»باباعلي»، مسلسل «آفاذار»(الصبار)، الذي يحكي قصة مجازة عاطلة عن العمل تعيش في إحدى القرى بالريف، وترغب في انشاء تعاونية نسائية تحارب بها البطالة بين نساء القرية وتصطدم برفض والدها ذي الذهنية المحافظة، لتتوالى أحداث المسلسل مع تواجد عراقيل وشخصيات تحاول إفشال المشروع لما ترى فيه من مس بمصالحها الشخصية وسيطرتها على سكان القرية.

كما أعلنت القناة عن عرض فيلم «يليس ن هولندا» (بنت هولندا)، الذي يتطرق لتنافس أبناء قرية حالمين بالهجرة للظفر بقلب فتاة من القرية عادت إلى أرض الوطن بغرض الزواج؛ وفيلم «قارب الحب»، الذي يتناول تفاصيل قصة حب قوية تجمع بين نبيلة ويوسف في أحضان شاطئ “تاغازوت”، والصراع مع عبد الرحيم الذي يريد أن يظفر بها، لتتطور الأحداث وهزاتها العنيفة إلى أن تنتهي القصة بتجلي الحقيقة،وأخيرا فيلم «آسيكل».

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.