المسلسل الشهير “إيميلي في باريس” يتزين بمجوهرات “ميميا لو بلو” للمغربية مريم الأبيض

"mimia le blanc jewellery" هي علامة مغربية متخصصة في تصميم المجوهرات الفاخرة والأنيقة.

في منشور على صفحتها الرسمية على إنستغرام، أعلنت مريم الأبيض، مصممة المجوهرات المغربية « mimia le blanc jewellery »، أن مجوهراتها قد تم استخدامها في الجزء الرابع من المسلسل الشهير “إميلي في باريس”، الذي يعرض على منصة نتفليكس.

 

 
 
 
 
 
Voir cette publication sur Instagram
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

 

Une publication partagée par Miryam Labiad 🇲🇦 (@mimialeblanc)

ظهرت بعض الممثلات الرئيسيات في المسلسل وهن يرتدين مجوهرات من تصميم العلامة المغربية الراقية. وتعتبر هذه المشاركة فرصة لتسليط الضوء على الإبداعات المغربية على المنصات الدولية البارزة.

“mimia le blanc jewellery” هي علامة مغربية متخصصة في تصميم المجوهرات الفاخرة والأنيقة. وتمتاز مجوهراتها بالتصاميم الجريئة والأحجار الكريمة النادرة. وقد حظيت هذه العلامة بشهرة متزايدة على الساحة الدولية بفضل جودة منتجاتها وأصالتها المغربية.

استعمال مجوهرات “mimia le blanc jewellery” في مسلسل “إميلي في باريس” يعكس الاهتمام المتزايد بالحرف اليدوية والابداع المغربي على المستوى العالمي. وهذا يمثل فرصة هامة لتعزيز الحضور المغربي في عالم الأزياء والمجوهرات الراقية.

لا سكينة ولا رحمة بينهم. كل وصايا المعاشرة الطيبة وبالمعروف مجرد صيحة في واد آسن. العنف إيقاع يكاد يكون يوميا. وجولاتهما فيه تضع عنفه وردة فعلها في ميزان التقييم : سلوكه عدواني يصل بعضه إلى إحداث عاهة مستديمة وأقصاه عنف مميت. «عنفها» رد فعل على سلوك تحركه ثقافة ذكورية بائدة يبررها هو ب: نضربها وما نخلي شكون يضربها.
يتجاوز خطورة تأثير العنف على المتاعب الجسدية والنفسية أو التأثير اللحظي للعنف، حيث يتحول إلى دائرة لا تنتهي من العنف المتوارث، فعندما يستأنس الأبناء مشاهد العنف وتتحول إلى مشاهد اعتيادية تصبح جزء من مخزونهم الثقافي والسلوكي، طرحنا السؤال على الأخصائية النفسية أمل سبتي، والتي رسمت لنا الطريق الذي يسلكه معظم أبناء العنف.
كشفت المنتجة المغربية كريمة أولحوس عن إصدار أحدث أعمالها الفنية، وهو الفيديو كليب "أصلي أنا" للمغنية الفلسطينية الأردنية زين، إذ يعد هذا العمل لوحة بصرية وموسيقية تحتفي بالهوية الثقافية الفلسطينية، ويمثل إضافة نوعية لمشوار أولحوس الذي يجسد نجاحا مشرفا للمرأة المغربية والجيل الجديد في مجال الإنتاج الفني والسينمائي.