من تونس الخضراء، حيث توجد في مهمة يحتضنها مقر المعهد العربي لحقوق الإنسان، قالت : إن الأخير يشكل محطة مهمة في حياتي، فقد نقلني من النضال الحقوقي وطنيا، إلى النضال إقليميا». لذلك، تصف دوره بالجذري لأنه جعل منها مدربة حقوقية منذ سنة٢٠٠٠ ، ثم عضوة في لجنته العلمية وفي نفس الوقت مسؤولة برامجه في المغرب.