فاطمة تاغناوت.. أول لاعبة مغربية ترتدي قميص النادي “الأندلسي”

حققت اللاعبة الدولية المغربية فاطمة تاغناوت حلمًا طال انتظاره بانضمامها إلى نادي إشبيلية الإسباني للسيدات، لتصبح أول لاعبة مغربية ترتدي قميص النادي الأندلسي.

أعلن نادي إشبيلية الإسباني، عن انضمام اللاعبة الدولية المغربية فاطمة تاغناوت إلى إشبيلية لمدة موسمين.

وقال فريق الدوري الإسباني للسيدات في بيان له: “فاطمة الزهراء تاغناوت، التي رأت النور في الدار البيضاء في 20 يناير 1999، هي اللاعبة الجديدة لنادي إشبيلية”.

وبهذا، أصبحت المهاجمة  البالغة من العمر 24 عامًا، أول لاعبة مغربية ترتدي قميص الفريق النسائي الأول لإشبيلية. وتتمتع الأخيرة بخبرة دولية واسعة، حيث مثلت منتخب “اللبؤات” في 48 مناسبة.

وانضمت تاغناوت، إلى النادي قادمة من فريق الجيش الملكي الذي فازت معه ببطولة اتحاد شمال إفريقيا لكرة القدم في 2020. كما شاركت في نهائي كأس عائشة بوهاري في 2021 وكأس أمم أفريقيا للسيدات في 2022.

هذا، ويُعدّ هذا الانتقال نقلة نوعية في مسيرة تاغناوت الكروية، ويفتح الباب أمام المزيد من اللاعبات المغربيات للاحتراف في الدوريات الأوروبية الكبرى.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.