تعاون بين iqos والفنان المغربي فيصل عدلي

أعلنت فيليب موريس الدولية بالمغرب، عن تعاونها مع الفنان المغربي فيصل عدلي، مبرهنة بذلك، مرة أخرى، عن التزامها القوي والراسخ إزاء الفن والثقافة.

ويهدف هذا التعاون، الذي أُقيم بمناسبة المهرجان الموسيقي Jazzablanca، إلى تأويل موسيقى الجاز من خلال منظور IQOS ILUMA، واضعا في الواجهة المزيج المتناغم بين الابتكار والتراث المغربي. وتجدر الإشارة إلى أن إبداعات الفنان فيضل عدلي تجسد الاحتفاء بالروابط بين الأشخاص، والتي يعززها الشغف المشترك بالموسيقى والفن.

ويساهم فيصل عدلي، المعروف بمقاربته المبتكرة وقدرته على التقاط جوهر الثقافة المغربية وإدماجه في السياق الحداثي العصري، من خلال إعطاء أفق جديد وديناميكي لهذا التعاون.

في هذا الاتجاه، أوضح فيصل عدلي أن: «هذا التعاون خلال مهرجان Jazzablanca شكل فرصة لإبراز كيف يمكن للفن والموسيقى أن يتلاقيا في أعمال إبداعية تتحدث للجميع. وقد شكلت إبداعاتي الفنية بهذه المناسبة احتفاء بتراثنا المغربي، الذي أعيدت صياغته من خلال نظرة عصرية وجريئة».

من جانبه، أعرب فيصل قواس، مدير المنتجات بدون دخال لدى فيليب موريس الدولية في المنطقة المغاربية، عن سروره بهذا التعاون، مشيرا إلى أن: «هذه المبادرة تندرج كليا في إطار رؤيتنا لتشجيع المشاريع التي تمزج بين الابتكار والفن والثقافة. ومن خلال تقديم الدعم للفنانين المحليين الموهوبين، نصبو إلى إغناء تجربة مستعملي IQOS مع المساهمة في المشهد الفني المغربي».

يُحتفل باليوم العالمي لصحة العظام في 20 أكتوبر من كل عام، بهدف التوعية بأهمية الوقاية من هشاشة العظام والمحافظة على قوة الهيكل العظمي في جميع المراحل العمرية. فصحة العظام لا تعتمد فقط على العوامل الوراثية، بل تتأثر بشكل مباشر بنمط الحياة والتغذية اليومية.
في إطار تعزيز الحوار بين الأجيال باعتباره ركيزة أساسية لمستقبل الحركة النسائية، وتشجيع مشاركة النساء بمختلف أجيالهن في مسار البناء الديمقراطي وترسيخ قيم المساواة والعدالة الاجتماعية والتنمية الشاملة، تنظم الجمعية الديمقراطية لنساء المغرب، ندوة تحت عنوان "أي أدوار للأجيال النسائية في سيادة الديمقراطية والمساواة الفعلية؟" الخميس 16 أكتوبر 2025.
تم انتخاب السيدة نائلة التازي، العضوة بمجلس المستشارين بالبرلمان المغربي، نائبة لرئيس مجلس إدارة الشبكة البرلمانية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي, Parliamentary Network on the World Bank and the IMF للفترة 2025-2027.