ابتداءً من 14 يوليوز 2025، تنطلق أولى إصدارات الألبوم، في مشروع يقوم على التنوع والطرح المرحلي المدروس، حيث تُمنح كل أغنية فرصتها الكاملة للانتشار والتفاعل، في ظل استراتيجية إبداعية تجمع بين الحداثة والأصالة ضمن رؤية متكاملة تعكس ذائقة جيل اليوم وتواكب أحدث معايير الإنتاج الموسيقي.
أول أغنيتين من “ألبوم 2025” تتقدّمان بمكانة خاصة، حيث تتألق الأولى بروائع من أشعار المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، في حضور شعري يُخلّد أصالة الكلمة وسموّ المعنى، بينما تحمل الأغنية الثانية توقيع الشاعر المصري تامر حسين، في نص معاصر ينبض بالإحساس والتجديد والشجن.
أما على مستوى الألحان، فقد جاءت إحدى أولى أغاني الألبوم من توقيع الملحن السعودي ياسر بوعلي، الذي يقدّم بأسلوبه الإبداعي بصمة لحنية متجددة وقريبة من وجدان الجمهور، وتُنتظر منه أيضًا مفاجآت لحنية أخرى مرافقة للألبوم، ما يعزّز التنوع الموسيقي ويضيف بعدًا شعوريا غنيا لأعمال الألبوم.
كما تتميّز الأغنية الثانية من الإصدار الأول بكونها من رؤية فنية وألحان الفنان حسين الجسمي، حيث تظهر لمساته الموسيقية المرهفة في ترجمة النص إلى لحن نابض بالإحساس والصدق، بأسلوب يحمل بصمته الخاصة التي تجمع بين عمق المشاعر وبساطة التعبير، في عمل يتوقّع أن يلامس القلوب منذ اللحظة الأولى.
ويُتوقع أن يُحقق “ألبوم 2025” صدى واسعا في الوطن العربي، نظرا لطبيعة الطرح التدرّجي الذي يمنح كل أغنية خصوصيتها، ويُعيد صياغة العلاقة بين الجمهور والأغنية، بعيدا عن النمط الاستهلاكي السريع، عبر سلسلة موسيقية تعبّر عن المشاعر والقصص والمواقف بلغة صوتية مميزة.
وفي إطار الحملة التفاعلية للألبوم، تم اعتماد الوسم #HJ2025 ليكون الهاشتاغ الرسمي للمشروع الموسيقي، ويوحّد تفاعل الجمهور ومتابعتهم للأعمال طوال فترة الإصدار.
بهذا المشروع، يؤكد الجسمي من جديد مكانته كأحد أهم روّاد الموسيقى العربية، القادر على التجديد والقيادة، والاحتفاظ بجوهر الفن ورسالته…
أول أغنيتين من “ألبوم 2025” تتقدّمان بمكانة خاصة، حيث تتألق الأولى بروائع من أشعار المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، في حضور شعري يُخلّد أصالة الكلمة وسموّ المعنى، بينما تحمل الأغنية الثانية توقيع الشاعر المصري تامر حسين، في نص معاصر ينبض بالإحساس والتجديد والشجن.
أما على مستوى الألحان، فقد جاءت إحدى أولى أغاني الألبوم من توقيع الملحن السعودي ياسر بوعلي، الذي يقدّم بأسلوبه الإبداعي بصمة لحنية متجددة وقريبة من وجدان الجمهور، وتُنتظر منه أيضًا مفاجآت لحنية أخرى مرافقة للألبوم، ما يعزّز التنوع الموسيقي ويضيف بعدًا شعوريا غنيا لأعمال الألبوم.
كما تتميّز الأغنية الثانية من الإصدار الأول بكونها من رؤية فنية وألحان الفنان حسين الجسمي، حيث تظهر لمساته الموسيقية المرهفة في ترجمة النص إلى لحن نابض بالإحساس والصدق، بأسلوب يحمل بصمته الخاصة التي تجمع بين عمق المشاعر وبساطة التعبير، في عمل يتوقّع أن يلامس القلوب منذ اللحظة الأولى.
ويُتوقع أن يُحقق “ألبوم 2025” صدى واسعا في الوطن العربي، نظرا لطبيعة الطرح التدرّجي الذي يمنح كل أغنية خصوصيتها، ويُعيد صياغة العلاقة بين الجمهور والأغنية، بعيدا عن النمط الاستهلاكي السريع، عبر سلسلة موسيقية تعبّر عن المشاعر والقصص والمواقف بلغة صوتية مميزة.
وفي إطار الحملة التفاعلية للألبوم، تم اعتماد الوسم #HJ2025 ليكون الهاشتاغ الرسمي للمشروع الموسيقي، ويوحّد تفاعل الجمهور ومتابعتهم للأعمال طوال فترة الإصدار.
بهذا المشروع، يؤكد الجسمي من جديد مكانته كأحد أهم روّاد الموسيقى العربية، القادر على التجديد والقيادة، والاحتفاظ بجوهر الفن ورسالته…