حقيقة اعتزال “الزعيم” عالم الفن

أثار خبر اعتزال الفنان المصري عادل إمام موجة كبيرة من الجدل خلال الساعات القليلة الماضية.

بعد مسيرة فنية استمرت لأكثر من ستة عقود، نفى المنتج عصام إمام، شقيق عادل إمام، ما تردد حول اعتزال الزعيم، مؤكدا أن ما يشاع عارٍ تمامًا من الصحة.

وعبّر شقيق “الزعيم” عن استغرابه من الخبر، قائلاً: “أنا متفاجئ مما قاله رامي، والزعيم لم يعتزل، وهو بصحة جيدة، ويقضي وقته فعلًا مع أحفاده ويقرأ وكأنه بخير”.

وجاء ذلك بعد حوار أجراه المخرج رامي إمام، أول أمس السبت، مع الإعلامية ريا أبي راشد، على هامش حفل “Joy Awards 2024” في الرياض بالمملكة العربية السعودية.

وفي رده على سؤال حول حالة صحة عادل إمام، أكد رامي أن “الزعيم بحالة صحية جيدة، ولكنه قرر التفرغ للحياة الأسرية وقضاء كل وقته مع الأحفاد”. وتم استيضاح هذا الأمر وفهمه على أنه اعتزال نهائي من خلال منصات التواصل الاجتماعي.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.